أوجوست مارييت
عالم مصريات فرنسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
أوجوست مارييت وعرف فيما بعد بـ مارييت باشا (أوجوست فردينان فرانسوا مارييت - Auguste Ferdinand François Mariette) (11 فبراير 1821 — 18 يناير 1881) مؤسس المتحف المصري في القاهرة وعالم من علماء المصريات كان له الفضل الكبير في الاحتفاظ بآثار مصر.
أوجوست مارييت | |
---|---|
(بالفرنسية: Auguste Mariette)، و(بالفرنسية: François Auguste Ferdinand Mariette) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالفرنسية: François Auguste Ferdinand Mariette) |
الميلاد | 11 فبراير 1821(1821-02-11) بولوني سور مير |
الوفاة | 18 يناير 1881 (59 سنة)
بولاق |
سبب الوفاة | السكري |
مكان الدفن | القاهرة |
مواطنة | فرنسا[1] |
عضو في | أكاديمية النقوش والآداب[2][3][4]، وأكاديمية تورين للعلوم[5][6]، وأكاديمية النقوش والآداب[7]، والأكاديمية الملكية للعلوم والأدب والفنون الجميلة في بلجيكا[8]، والمعهد الملكي للمعماريين البريطانيين[9] |
مناصب | |
أمين متحف | |
تولى المنصب 15 فبراير 1855 | |
مدير | |
تولى المنصب 1 يونيو 1858 | |
مدير متحف | |
تولى المنصب 1 يونيو 1858 | |
الحياة العملية | |
المهنة | عالم مصريات، وعالم آثار، وأمين متحف، وكاتب[10] |
اللغة الأم | الفرنسية |
اللغات | الفرنسية |
مجال العمل | علم المصريات |
الجوائز | |
نيشان تاج إيطاليا من رتبة قائد [لغات أخرى][11] وسام جوقة الشرف من رتبة قائد [12] نيشان جوقة الشرف من رتبة ضابط [13] وسام النسر الأحمر الدرجة الثالثة [لغات أخرى][14] وسام جوقة الشرف من رتبة فارس [15] | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
جاء المسيو مارييت مصر سنة 1850، موفداً من قبل الحكومة الفرنسية للبحث عن بعض الآثار والمخطوطات، فعكف على التنقيب عن آثار سقارة، وأجرى حفائر عظيمة حتى كشف مدفن العجول (السرابيوم)، وكان يعمل في التنقيب منفرداً، دون أن تكون له بالحكومة صلة رسمية، وقد نقل إلى فرنسا كثيراً مما عثر عليه من العاديات واللوحات الأثرية، وظل يعمل على هذا النحو حتى جعله سعيد باشا سنة 1858 مأموراً لأعمال العاديات بمصر، وكان ذلك بسعي المسيو فردينان دليسبس صديق سعيد الحميم، وقد بذل مارييت جهوداً في التنقيب عن العاديات والآثار ونقلت إلى مخازن أعدت لها ببولاق. ولما مات سعيد لقي مارييت من إسماعيل تعضيداً كبيراً، فأمره الخديوي بإصلاح مخازن بولاق وتوسيعها، وافتتحها في حفلة رسمية حافلة يوم 18 أكتوبر 1863، وظلت دار العاديات في تقدم مستمر بفضل مثابرة مارييت ومؤازرة إسماعيل إياه طوال مدة حكمه.