![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/70/Lyrical_Ballads.jpg/640px-Lyrical_Ballads.jpg&w=640&q=50)
ليريكال بالادز
كتاب من تأليف ويليام ووردزوورث / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ليريكال بالادز?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ليريكال بالادز (بالإنجليزية: Lyrical Ballads) وتعني بالعربية «الأناشيد الغنائية» أو «ترنيمات غنائية»[arabic-abajed 1] أو «قصائد غنائية»، العنوان الكامل هو قصائد غنائية، مع عدد قليل من القصائد الأخرى (بالإنجليزية: Lyrical Ballads, with a Few Other Poems)، هو ديوان ألفه كل من ويليام ووردزوورث وصمويل تايلور كوليردج بالتشارك، نُشِر لأول مرة في عام 1798 واُعتبِرَ عمومًا بداية الحركة الرومانسية في الأدب الإنجليزي؛ إذ تكلما فيه عن المذهب الرومانسي في الأدب وكيفية الخروج عن الأغراض والمعاني القديمة في الشعر والتي اتبعها الكلاسيكيون، أمثال شكسبير في الأدب الإنجليزي ونيكولا بوالو بالفرنسية.[1][2] كان تأثير القصائد على النقاد بسيط، إلا أنها أصبحت وما زالت علامة بارزة في الأدب الإنجليزي؛ وذلك لأنها غيرت مسار الأدب عامة والشعر خاصة. تطرقت القصائد إلى قضايا إبداعية ونقدية لفتت إليها الأنظار. يهدف الديوان في مضمونه إلى التجديد الأدبي، داعياً إلى حياة الطبيعة هائماً فيها كما كل الأشعار المصبوغة بصبغة المدرسة الرومانتيكية.
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/70/Lyrical_Ballads.jpg/320px-Lyrical_Ballads.jpg)
كتب وردزوورث معظم القصائد في طبعة عام 1798، حيث ساهم كوليردج بأربعة قصائد فقط في المجموعة (على الرغم من أن قصائد كوليردج تتألف من ثلث الكتاب تقريباً)، بما في ذلك قصيدة البحار العجوز، وهي إحدى أشهر أعماله.
نُشرت الطبعة الثانية في عام 1800، تضمنت قصائد إضافية لوردزوورث، كما كُتِبَ فيها مقدمة تفصيلية عن المبادئ الشعرية الجديدة المُعلنة.[3] بالنسبة لطبعة أخرى والتي نُشرت في عام 1802، أضاف وردزوورث ملحقًا بعنوان «الإلقاء الشعري» (بالإنجليزية: Poetic Diction) والذي وسّع فيه الأفكار الواردة في المقدمة.[4] نُشرت الطبعة الثالثة عام 1802،[5] كما وضع إضافات جوهرية إلى «المقدمة»، نُشرت الطبعة الرابعة عام 1805.[6]