Loading AI tools
فصيل مناهض للحكومة في الحرب الأهلية السورية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
لواء شهداء إدلب هي جماعة متمردة مسلحة حاربت الحكومة السورية في محافظة إدلب السورية.[6] عمل لأول مرة تحت اسم جيش التحرير السوري، لكنه غير اسمه بحلول يونيو 2012.[3] كان ائتلاف فضفاض يضم قوات محلية، معظمها من المدنيين السوريين المسلحين الذين انضموا إلى الانتفاضة.[7]
لواء شهداء إدلب | |
---|---|
نشط | أوائل 2012 – 2014 |
جماعات |
|
قادة | |
منطقة العمليات | محافظة إدلب، سوريا |
قوة | ~900[1] |
جزء من | الجيش السوري الحر[4]
|
نشأ كـ | جيش التحرير السوري |
حلفاء | |
خصوم | |
معارك وحروب | |
الحرب الأهلية السورية | |
تعديل مصدري - تعديل |
كان مقر الجماعة في محافظة إدلب وكانت معنية أساسا بمحاولة طرد القو ات الحكومية من إدلب، مع قيام لواء شهداء إدلب بالادعاء بأن هم، وليس الجيش السوري الحر المجهزين بصورة أفضل، يقومون بمعظم القتال في محافظة إدلب.[8] يبدو أن اللواء لم ينشط إلا في محافظة إدلب.[4]
إحدى المشاكل الرئيسية التي واجهتها الجماعة تمثلت في أنه كان من الصعب للغاية تأمين الأسلحة والذخيرة. هذا بدوره أعاق بشدة تجنيدها وقدرتها على شن هجمات على قوات الحكومة السورية.[9] وادعت الجماعة أن أكثر من 7,100 شخصا كانوا على استعداد للانضمام إلى الجماعة ولكنهم منعوا من ذلك بسبب نقص الأسلحة والمعدات. أسفر هذا النقص عن زيادة تركيز الجماعة على التفجيرات التي تجري على جانب الطرق باستخدام قنابل أرخص، محلية الصنع، لمحاربة الحكومة.[10]
كما رفضت الجماعة الالتزام بوقف إطلاق النار بوساطة من كوفي أنان، حيث قال المتحدث باسم الجماعة هيثم قضيماتي أن أي هدوء في القتال من جانبهم لن يكون إلا بسبب نقص الأسلحة.[11]
في 5 نوفمبر 2012، قتل قائد لواء شهداء إدلب باسل عيسى مع ما لا يقل عن 20 متمردا آخرين في غارة جوية للقوات الجوية السورية.[12]
في 9 ديسمبر 2013، شكل لواء شهداء إدلب إلى جانب 13 جماعة متمردة أخرى جبهة ثوار سوريا.[2] في سبتمبر 2014 اندلع النزاع بين جبهة ثوار سوريا وجبهة النصرة في محافظة إدلب. وقتل عدد من مقاتلي لواء شهداء إدلب في القتال.[13]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.