Loading AI tools
فيلم أُصدر سنة 2007، من إخراج الأخوان كوين من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
لا بلد للعجائز (بالإنجليزية: No Country for Old Men), هو فيلم إنتاج 2007, مقتبس من رواية للكاتب كورماك مكارثي تحمل نفس الاسم، كتابة وإخراج الأخوين كوين.[6][7][8] تدور أحداث الفيلم عام 1980 في تكساس.
الصنف الفني | |
---|---|
تاريخ الصدور |
9 نوفمبر, 2007 |
مدة العرض |
122 دقيقة |
اللغة الأصلية | |
مأخوذ عن |
لا بلد للعجائز لـ كورماك مكارثي |
البلد | |
موقع التصوير | |
الجوائز |
|
موقع الويب |
miramax.com… (الإنجليزية) |
المخرج | |
---|---|
السيناريو |
الأخوان كوين |
البطولة | |
الديكور | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
الشركات المنتجة | |
---|---|
المنتج |
الأخوان كوين |
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الميزانية |
20 مليون دولار |
الإيرادات |
171.6 مليون دولار |
السلسلة | رقم 10 في سلسلة: BBC's 100 Greatest Films of the 21st Century (en) → انفصال نادر وسمين داخل لوين ديفيس ← |
---|
تدور أحداث الفيلم حول 3 أشخاص، شريف يدعى بيل (تومي لي جونز) الذي كان على وشك التقاعد، بعد انتشار تهريب المخدرات عبر الحدود مع المكسيك، والثاني صياد يدعى ليولين موس (جوش برولين) والذي يعثر على شاحنة مليئة بالمخدرات وحقيبة تحتوي على مليونَي دولار، عندما اكتشف بالصدفة مكان صفقة تحولت إلى معركة بين عصابتين لتهريب المخدرات حيث لم ينجو منها أحد، فأخذ المال وترك المخدرات معتقدا بأنه قادر على النجاة بفعلته، والثالث قاتل يدعى أنتون شيغور (خافيير بارديم)، يستأجر من قبل أصحاب المال لاسترجاعه. ويجد بيل نفسه في خضم الأحداث بعد أن يقوم مساعد الشريف باعتقال أنتون، الذي ينجح رغم كونه مقيدا بالأصفاد في قتل سجانه والهرب لمطاردة موس، فيذهب بيل في إثره محاولا إيقاف القاتل الذي يقتل كل من يمر في طريقه باستثناء بعض المحظوظين ممن يربحون حياتهم في لعبة رمي قطعة النقد التي يحدد من خلالها مصيرهم.
من بطولة تومي لي جونز، جوش برولين وخافيير بارديم.
الفيلم حاز على 4 جوائز أوسكار بالحفل الثمانين منها جائزة أفضل فيلم.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.