كريغ ميراي
دبلوماسي بريطاني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
كريغ ميراي (بالإنجليزية: Craig Murray) دبلوماسي بريطاني من مواليد 17 أكتوبر 1958.[1][2][3] تقلد عدة مناصب مهمة منها منها منصب سفير المملكة المتحدة في أوزبكستان قبل عزله من منصبه بتاريخ 14 أكتوبر 2004 بسبب معارضته الدعم الذي قدمه إسلام كاريموف لتحالف الحرب على الإرهاب وإبلاغه وزارة خارجية بلاده بالطابع «الفاشي» لنظام كاريموف حسب تعبير ميراي، واللجوء المبالغ فيه إلى التعذيب وبعد سياسة شد الحبل التي دامت طويلا مع حكومة توني بلير، قرر ميراي رفع الغطاء عن تلك الملابسات.
كريغ ميراي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 17 أكتوبر 1958 (العمر 65 سنة) |
مواطنة | المملكة المتحدة |
مناصب | |
سفير المملكة المتحدة لدى أوزبكستان | |
في المنصب 2002 – 2004 | |
ديفيد موران [لغات أخرى]
|
|
عميد | |
في المنصب 2007 – 2010 | |
في | جامعة دندي |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة دندي |
المهنة | دبلوماسي، ومدون، وناشط حقوقي، وكاشف الفساد |
الحزب | الديمقراطيون الليبراليون (–2005) الديمقراطيون الليبراليون (2010–2011) الحزب الوطني الإسكتلندي (2011–2016) |
اللغات | الإنجليزية |
موظف في | وزارة الخارجية البريطانية |
الجوائز | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
ولقد قادت وشايته إلى اكتشاف شبكة اختطاف جماعي، وحجز الأشخاص ثم تعذيبهم. الشبكة التي وضع أسسها وكالة المخابرات الأمريكية و«إم آي 6» بعد أحداث 11 سبتمبر 2001. والتي يبقى ملف «الرحلات السرية» بأوربا أكثرها توثيقا. في نوفمبر من عام 2005, شارك كريغ ميراي في فعاليات المؤتمر العالمي «محور من أجل السلام», والذي نظمته شبكة فولتير. وفي يوليو 2006, قام كريغ ميراي بنشر شهادته تحت عنوان «جريمة اغتيال في سمرقند». وحسب السفير ذاته، والذي تم تهديده بأقصى العقوبات القضائية، فإنه أجبر على الرجوع عن نشر الوثائق الرسمية التي في حوزته داخل بريطانيا، مفضلا نشرها على شبكة فولتير.