![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5a/Kiryat_Arba_Square.jpg/640px-Kiryat_Arba_Square.jpg&w=640&q=50)
كريات أربع
مستوطنة بشرية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول كريات أربع?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
كريات أربع | |
---|---|
![]() | |
![]() | |
الإحداثيات | 31°31′42″N 35°07′07″E ![]() |
تاريخ التأسيس | 1972 ![]() |
تقسيم إداري | |
البلد | ![]() ![]() الأراضي التي تحتلها إسرائيل الضفة الغربية[1] ![]() |
التقسيم الأعلى | مجلس جنوب جبل الخليل الإقليمي محافظة الخليل ![]() |
خصائص جغرافية | |
المساحة | 5 كيلومتر مربع ![]() |
ارتفاع | 913 متر ![]() |
عدد السكان | |
عدد السكان | 7326 (2019)[2] ![]() |
الكثافة السكانية | 1465. نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
رمز جيونيمز | 282340 ![]() |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
مستوطنة كريات أربع، في الإنجليزية (Kiryat Arba)، وبالعبرية (קִרְיַת־אַרְבַּע)، هي مستوطنة إسرائيلية حضرية تقع شرقي وعلى مشارف حبرون أو مدينة الخليل في منطقة جبال يهوذا في الضفة الغربية. وهي اعلى مستوطنة يهودية في الضفة الغربية على أرتفاع 1008م فوق مستوى البحر. تأسست في عام 1968، في عام 2016 كان عدد سكانها 7272.[3] وتعمل كريات أربا كمركز حضري للمجتمعات المحلية في المنطقة، مع ممثلين عن العديد من السلطات والمراكز الطبية والمجلس ديني. وهناك أربع مناطق مجاورة للمستوطنة هي أشموريت يتزهاك، كريات، رامات مامرى (جفعات هرسينا) وييفات أفوت.
وبما أن كريات أربع يمكن أن ينظر إليها على أنها ضاحية في الخليل)، فإن المستوطنين اليهود الذين يعيشون في الجيوب اليهودية الصغيرة في الخليل يحسبون أيضا في قرية كريات أربع. وهي تعتبر النواة الأساسية لحركة المستوطنين الراديكالية التي تطالب بالضفة الغربية التي يسكنها الفلسطينيون، مستشهدة بالتوراتي إيرتس إسرائيل.
ويعتبر المجتمع الدولي المستوطنات الإسرائيلية غير قانونية بموجب القانون الدولي، ولكن الحكومة الإسرائيلية تتنازع على ذلك.[4] ووفقا لوثيقة مصنفة في عام 1970 بعنوان «طريقة إنشاء كريات أربع» صدر في عام 2016، فإن إنشاء كريات أربا استخدم نظاما لضم الأراضي إلى قاعدة عسكرية لغرض التسوية المدنية، وهي المرة الأولى التي حدث فيها ذلك الضفة الغربية بحسب شلومو غازيت.[5]