قيس سعيد
رئيس تونس الحالي و سابع رئيس للجمهورية التونسية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول قيس سعيد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
قيس سعيّد،[arabic-abajed 1] ولد يوم 22 فبراير 1958 في مدينة تونس، تونس. هو سياسي تونسي وفقيه وأستاذ متقاعد في القانون الدستوري يشغل حاليًا منصب رئيس الجمهورية التونسية السابع منذ 23 أكتوبر 2019.[2] وكان رئيسًا للجمعية التونسية للقانون الدستوري من 1995 حتى 2019. بعد أن عمل في أدوار قانونية وأكاديمية مختلفة منذ الثمانينيات، انضم سعيّد إلى الانتخابات الرئاسية لعام 2019 باعتباره محافظًا اجتماعيًا مستقلاً مدعومًا من حزب حزب النهضة وآخرين من مختلف الأطياف السياسية. ومن خلال برنامج شعبوي مع القليل من الحملات الانتخابية، سعى سعيّد إلى جذب الناخبين الشباب، وتعهد بمكافحة الفساد ودعم تحسين النظام الانتخابي. فاز في الجولة الثانية من الانتخابات بنسبة 72.71٪ من الأصوات متغلباً على نبيل القروي،[3] وأدى اليمين الدستورية كرئيس للبلاد في 23 أكتوبر 2019.[4]
سيادة الرئيس | |
---|---|
قيس سعيّد | |
رئيس الجمهورية التونسية | |
قيس سعيّد في 2023 | |
رئيس الجمهورية التونسية السابع | |
تولى المنصب 23 أكتوبر 2019 | |
رئيس الوزراء | إلياس الفخفاخ هشام المشيشي نجلاء بودن أحمد الحشاني |
نائب الرئيس | رئيس المحكمة الدستورية التونسية |
|
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | قيس بن المنصف بن محمد سعيّد |
الميلاد | 22 فبراير 1958 (العمر 66 سنة)
مدينة تونس، تونس |
الإقامة | قصر قرطاج، قرطاج، تونس |
الجنسية | تونس |
الديانة | الإسلام |
الزوجة | إشراف سعيد |
عدد الأولاد | 3 [1] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة تونس |
المهنة | أستاذ جامعي مختص في القانون الدستوري |
الحزب | مستقل |
اللغات | الإنجليزية، والعربية، والفرنسية |
موظف في | جامعة سوسة، وجامعة تونس |
الجوائز | |
وسام الاستقلال (2019) وسام الجمهورية (2019) الوسام الوطني للاستحقاق (2019) وسام الاستحقاق الوطني الجزائري (2020) وسام دولة فلسطين (2021) | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
في يناير 2021، بدأت الاحتجاجات ردًا على وحشية الشرطة المزعومة والصعوبات الاقتصادية والصحية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا. في 25 يوليو 2021، علق سعيّد نشاط مجلس نواب الشعب وعزل رئيس الحكومة هشام المشيشي ونفذ انقلابًا ذاتيًا ناجحًا،[5] الأمر الذي أثار أزمة سياسية شملت شخصيات بارزة من حركة النهضة. ومنذ ذلك الحين، أشرف سعيّد على إقالة القضاء واعتقال السياسيين. لقد حكم بمرسوم حتى نجح في إقرار دستور جديد للبلاد من خلال إستفتاء عام منحه المزيد من الصلاحيات ودعا إلى انتخابات تشريعية مبكرة شهدت نسبة إقبال منخفضة بشكل قياسي.