قسطنطين تسيولكوفسكي
عالم روسي - سوفيتي في مجال ارتياد الفضاء / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول قسطنطين تسيولكوفسكي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
قسطنطين تسيولكوفسكي، أوكونستانتين تسيولكوفسكي، (بالروسية: Константи́н Эдуа́рдович Циолко́вский)، عالم فيزياء روسي ولد في 17 سبتمبر 1857م وتوفي في 19 سبتمبر 1935 في قرية ازيفسكايا الروسية القريبة من مدينة كالوغا على ضفة نهر أوكا حيث كان يقطن العالم وحيث كتبت عبارة كبيرة على لوح نحاسي تقول: «هنا عاش وعمل كونستانتين تسيولكوفسكي العالم المخترع مؤسس نظريات الصواريخ والرجل الذي تنبأ بأن الطائرات النفاثة وسفن الفضاء وقطارات الصواريخ والأقمار الصناعية لا شك ستتلو الطائرات ذات المحرك التوربيني.»
قسطنطين تسيولكوفسكي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 5 سبتمبر 1857 |
الوفاة | 19 سبتمبر 1935 (78 سنة)
[1][2][3][4][5][6][7] كالوغا[8][9][10] |
مكان الدفن | كالوغا |
مواطنة | الإمبراطورية الروسية (–14 سبتمبر 1917) جمهورية روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفيتية (7 نوفمبر 1917–30 ديسمبر 1922) الاتحاد السوفيتي (30 ديسمبر 1922–)[11][12][13][7] الجمهورية الروسية (14 سبتمبر 1917–7 نوفمبر 1917) |
عضو في | أكاديمية العلوم في الاتحاد السوفيتي[14] |
مشكلة صحية | صمم (1878–) |
الحياة العملية | |
المهنة | مهندس طيران [لغات أخرى]، ورياضياتي، ومخترع، وكاتب[14]، وكاتب خيال علمي، وفيزيائي[6]، وفيلسوف، وفلكي، وعالم[14]، وعالم كونيات[14]، ومدرس[14] |
اللغات | الروسية |
مجال العمل | ملاحة فضائية[14]، والطيران بالمنطاد [لغات أخرى] |
أعمال بارزة | معادلة تسالكوفسكي الصاروخية |
الجوائز | |
عضوية قاعة مشاهير الفضاء الدولية [لغات أخرى] (1976)[15][16] وسام الراية الحمراء للعمل (1932)[14] وسام القديسة حنة درجة فارس ثالث من وسام القديسة حنة [لغات أخرى][14] وسام القديس ستانيسلاوس وسام القديس ستانيسلاوس من الدرجة الثالثة [لغات أخرى] [14] | |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد قسطنطين تشايكوفسكي في أسوء حالات روسيا القيصرية حيث كانت تعاني البلاد من ويلات الحروب والفقر، كان والده حطابا فقيرا وبينما قد أُصيب قسطنطين بالصمم منذ طفولته نتيجة مرض ثقلت وطأته فلم يتمكن من متابعة الدروس في المدرسة فراح يعلم نفسه بنفسه ويطالع كل ما تقع عليه من كتب ولما نزح إلى موسكو جعل يقضي وقته في دور الكتب العامة مستزيداً من العلم حتى أصبح أستاذاً للرياضيات والطبيعيات في مدينة بورفسك ثم في كالوغا التي بقي فيها حتى وفاته. ملكت عليه فكرت الطيران بعيدا عن جاذبية الأرض كل مشاعره وهو بعد في السادسة عشر من عمره. وقد بدأ أثناء اضطلاعه بالتعليم العمل الجدي في الأبحاث العلمية التي أوصلته إلى اكتشافاته في حقول الطيران والصواريخ والسفر بين الكواكب والجيوفيزياء وقد صنع بنفسه كل الأدوات التي يحتاجه إليها في الاختبارات لأنه كان فقيرا معدما. ومن أهم مؤلفاته هي «الفضاء» و (كشف غوامض الفضاء باستعمال آلات تطير بالقوة النفاثة). والعالم اليوم يعرف الكثير عن أبحاثه القيمة مثل «سفينة الفضاء» و«المحرك النفاث» و«الطائرة النفاثه» و«الطائرة الصاروخية» و«مركبة الفضاء»... ويرجع الفضل إلى تسيولكوفسكي في صناعة أول صاروخ حيث أن أهم أعماله هي الصاروخ ذو المراحل وقطارات الصواريخ وشروعه للصاروخ ذو المراحل المتعددة الذي قدمه سنة 1929 م والذي كان الأساس في صناعة الصواريخ عابرة القارات والصواريخ الحاملة للأقمار الصناعية.