![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7f/UpsilonAndromedae_D_moons.jpg/640px-UpsilonAndromedae_D_moons.jpg&w=640&q=50)
قابلية الأقمار الطبيعية للحياة
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
قابلية الأقمار الطبيعية للحياة هو مقياس لقدرة الأقمار الطبيعية لتكون بيئات مضيافة للحياة.[1] البيئات القابلة للسكنى لا تؤمن بالضرورة الحياة. وتعتبر قابلية الكواكب دراسة ناشئة تعتبر هامة لعلم الأحياء الفلكية لعدة أسباب، أهمها أن الأقمار الطبيعية يتوقع أن تفوق عدد الكواكب إلى حد كبير ومن المفترض أن تكون عوامل قابلية السكن في الأقمار الطبيعية مشابهة لتلك الموجودة في الكواكب.[2][3] وأقوى مرشحي الأقمار الطبيعية لاستضافة الحياة حاليا هي الأقمار الجليدية[4] على سبيل المثال قمر المشتري أوروبا[5] وقمر زحل إنسيلادوس[6] على الرغم من أنه إذا كانت الحياة موجودة في أي من هما، فمن المحتمل أن تكون تحت السطح.وتاريخيا، كان يعتقد أن الحياة على الأرض هي ظاهرة سطحية تماما، ولكن الدراسات الحديثة أظهرت أن ما يصل إلى نصف الكتلة الحيوية للأرض يمكن أن تعيش تحت سطح الأرض.[7]
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/7f/UpsilonAndromedae_D_moons.jpg/640px-UpsilonAndromedae_D_moons.jpg)
الأقمار خارج المجموعة الشمسية لم يتم التأكد بعد من وجودها ورصدها أمر صعب للغاية، لأن الطرق الحالية تقتصر على توقيت العبور .[8] ومن الممكن أن بعض سماتها يمكن تحديدها بطرق مماثلة لطرق عبور الكواكب (transiting planets.).[9] وعلى الرغم من هذ افأن بعض العلماء يقدرون أن هناك العديد من الأقمار خارج المجموعة الشمسية صالحة للسكن كعدد الكواكب خارج المجموعة الشمسية الصالحة للسكن[2]