حملة العصافير العظمى؛ تم القضاء على العصافير في المزارع الصينية، ما تسبب باندفاع أسراب الجراد إلى المزارع، فأدّى ذلك بالتالي إلى حصول مجاعة نتج عنها وفاة 38 مليون شخص
الوفيات الناجمة عن كارثة تشيرنوبيل عام 1986 في تشيرنوبل، أوكرانيا، ويقدر بأن الكارثة تسببت بخسائر في الممتلكات بلغت حوالي 7 مليارات دولار.[1] تركزت الإشعاعات المنبعثة من الحادث بالقرب من بيلاروسيا وأوكرانيا وروسيا، تمّ إعادة توطين ما لا يقل عن 350,000 شخص بالقوة بعيداً عن هذه المناطق. بعد الحادث، عُثر على آثار للرواسب المشعة الفريدة الصادرة عن تشيرنوبل في كل بلد تقريباً في نصف الكرة الشمالي.[1]
كارثة فوكوشيما: بعد حدوث هزة أرضية وتسونامي، حدث فشل في أنظمة التبريد في محطة فوكوشيما النووية الأولى لتوليد الطاقة في اليابان في 11 آذار (مارس) عام 2011، وأعلنت حالة طوارئ نووية. كانت تلك أول حالة طوارئ نووية تعلن في اليابان على الإطلاق، أخلي 140,000 ألف شخص من المنطقة التي تبعد حتى 20 كم من المحطة.[2] أسفرت الانفجارات والحريق عن مستويات إشعاع خطيرة، ما أثر اقتصادياً على السوق المالية، فانهارت سوف الأسهم وتسبب بحالة ذعر في الأسواق الاستهلاكية.[3]
كارثة كيشتيم انفجار صهريج تخزين (تشيليابنسك، الاتحاد السوفيتي، 29 أيلول (سبتمبر) 1957)، توفي ما يزيد عن 200 شخص وتعرض حوالي 270,000 شخص لمستويات نشاط إشعاعي خطيرة. أزيل أكثر من 30 تجمعاً سكنياً صغيراً من خارطة الاتحاد السوفيتي بين عامي 1958 و1991 نتيجة لذلك.[4]
حريق ويندسكيل، المملكة المتحدة، 8 تشرين الأول (أكتوبر) 1957.اشتعل الحريق في أكوام البلوتونيوم وتسبب بتلوّث مزارع الألبان المحيطة.[5]
حادث الغواصة السوفيتية K-431، 10 آب (أغسطس) عام 1985 (توفي 10 أشخاص، وأصيب 49 شخصاً بسبب الإشعاعات).[6]
حادث الغواصة السوفيتية K-19، 4 تموز (يوليو) عام 1961. (نتج عنه وفاة 8 أشخاص وتعرّض 30 شخصاً للإشعاع بشكلٍ مفرط).[7]
التجارب النووية في مورورواوفانغاتاوفا في المحيط الهادي
تداعيات التجارب النووية في قلعة برافو في جزيرة بيكيني المرجانية في جزر مارشال* صحة سكان مهب الريح
القصف الذري على هيروشيما وناجازاكيخلال الشهرين إلى الأربع أشهر الأولى التي تلت التفجيرات، قتلت الآثار المدمرة حوالي 90,000-166,000 من سكان هيروشيما و60,000-80,000 من سكان ناغازاكي، حيث حدثت نصف الوفيات في اليوم الأول من التفجير في المدينتين
موقع هانفورد،1986 - رفعت حكومة الولايات المتحدة حوالي 19,000 صفحة من الوثائق التي أنه بين عامي 1946 و1989، أطلق موقع هانفورد بالقرب من ريتشلاند في واشنطن آلاف الغالونات من السوائل المشعّة. أطلقت النفايات المشعة في الهواء وتدفقت إلى نهر كولورادو (الذي يصب ي المحيط الهادي). حتى عام 2014، أنفقت بلايين الدولارات سنوياً في عمليات تنظيف لا نهائية للمواد التي تسربت تحت الأرض.
تأثيرات المياه الملوثة في بحيرة بيركلي في الولايات المتحدة
اشتعال وحرائق نهر كوياهوغا (13 مرة بين عامي 1868 و 1969 في أوهايو في الولايات المتحدة
انحراف نهر تشكاموس ما تسبب بتلوثه بالصودا الكاوية
تجفيف وتطوير إيفرغليدز
فقدان الأراضي الرطبة في لويزيانا، بسبب سدود نهر المسيسبي، وتسر المياه المالحة من خلال القنوات الاصطناعية، وقطع الأخشاب وهبوط الأرض والدمار الناجم عن الأعاصير
بحيرة أوكي تشوبي شديدة التلوث، تطلق كميات كبيرة من المياه الملوثة إلى مصب نهر سانت لوسي ومصب نهر كالوساتشي.
تسرب النفط من الناقلة أموكو قادس قبال السواحل الفرنسية عام 1978
Benjamin K. Sovacool. The costs of failure: A preliminary assessment of major energy accidents, 1907–2007, Energy Policy[لغات أخرى] 36 (2008), p. 1806.
Benjamin K. Sovacool and Christopher Cooper. Nuclear Nonsense: Why Nuclear Power is no Answer to Climate Change and the World's Post-Kyoto Energy Challenges, William and Mary Environmental Law and Policy Review, Vol 33:1, 2008, p. 109.