فيليب غلاس
ملحن أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
فيليب غلاس (بالإنجليزية: Philip Glass) ملحن أمريكي (ولد في 13 يناير 1937). ودائمًا ما كان يُعتبر من أكثر الملحنين تأثيرًا في أواخر القرن العشرين.[5][6][7] وفي كثير من الأحيان كانت موسيقاه مثيرة للجدل وتوصف بأنها موسيقى إصلاحية، إلى جانب أعمال «كبار ملحني الموسيقى الإصلاحية» مثل لامونت يانغ (La Monte Young)، تيري رايلي وستيف رايتش (Steve Reich).[8]
فيليب غلاس | |
---|---|
Philip Glass | |
فيليب غلاس في فلورنسا عام 1993 | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Philip Morris Glass) |
الميلاد | 31 يناير 1937 (العمر 87 سنة)
بالتيمور، ميريلاند، الولايات المتحدة |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والجمعية الأمريكية للفلسفة |
الحياة الفنية | |
النوع | الإصلاحية، كلاسيكي، الكلاسيكية المعاصرة، تجريبي |
الآلات الموسيقية | بيانو، وطقم طبول |
آلات مميزة | جهاز فارفيزا (Farfisa organ) بيانو |
شركة الإنتاج | فيرجنسي بي إس ريكوردز (CBS Records)، نانساتش (Nonesuch)/إليكترا (Elektra)، سوني كلاسيكال/إس إم إي ريكوردز (SME Records)، أورانج ماونتن ميوزيك |
المدرسة الأم | مدرسة جوليارد (1956–1959)[1] جامعة شيكاغو (التخصص:فلسفة و رياضيات) (1952–)[1] معهد بيبودي [لغات أخرى] |
تعلم لدى | ناديه بوولنجر |
التلامذة المشهورون | أنطونيو بينتو |
المهنة | ملحن |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية |
سنوات النشاط | بداية من 1956إلى الآن |
الجوائز | |
جائزة غلين غولد [لغات أخرى] (2015) جائزة بريميم إمبريال [لغات أخرى] (2012)[2] جائزة البافتا لأفضل موسيقي أفلام (عن عمل:الساعات) (2003) جائزة جيمس باركس مورتون لما بين الأديان [لغات أخرى] نيشان الفنون والآداب من رتبة فارس برنامج فولبرايت زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB[3][4] |
تعديل مصدري - تعديل |
وفي الآونة الأخيرة نأى غلاس بنفسه بعيدًا عن الموسيقى «الإصلاحية»، واصفًا نفسه كملحن «لموسيقى الهياكل المتكررة.»[9] على الرغم من أن موسيقاه القديمة تتشابه كثيرًا مع ما يسمى عادةً بالموسيقى «الإصلاحية» إلا أنه منذ ذلك الحين طور موسيقاه من ناحية الأسلوب.[10][11] وفي الوقت الحالي، يصف غلاس نفسه كموسيقار «كلاسيكي»، مشيرًا أنه قد تدرب على الإيقاع وانسجام الألحان وقام بدراسة موسيقى ملحنين مثل فرانز شوبرت ويوهان سباستيان باخ وفولفغانغ أماديوس موزارت مع ناديا بولانغر (Nadia Boulanger).[12]
يُعد غلاس من الملحنين ذوي الأعمال الوفيرة: قام بكتابة أعمال لمجموعات موسيقية أسسها، مثل فرقة فيليب غلاس (Philip Glass Ensemble) (التي لا يزال غلاس يؤدي لها مقطوعات على اللوحة)، بالإضافة إلى الأوبرا، أعمال المسارح الموسيقية، عشرة سيمفونيات، أحد عشر كونشيرتو، أعمال فردية، غرف موسيقية تشمل سلسلة الرباعيات وسوناتات جوهرية، والموسيقى التصويرية. ورُشحت ثلاث أعمال من موسيقاه التصويرية لجائزة الأوسكار.
يعول غلاس على العديد من الفنانين من بين أصدقائه ومعاونيه، بما في ذلك فنانون في مجالات الفنون البصرية مثل (ريتشارد سيرا، تشاك كلوز)، وكُتّاب (دوريس ليسينغ، ديفد هنري هوانغ، ألين جينسبيرج)، ومخرجي أفلام ومسرح (مثل إيرول موريس، روبيرت ويلسون، خوان أكالياتس، جودفيري ريجيو، بول شريدر، مارتن سكورسيزي، كريستيفر هامبتون، برنارد روز، وغيرهم كثيرين)، مصممي رقصات (لوسيندا تشايلز، جيروم روبنز، تويلا ثارب)، ومسيقيين وملحنين (رافي شانكار، ديفد بيرون، قائد الفرقة دينيس راسل دافس، فوداي موسي سوسو، لوري أندرسون، ليندا رونستاد، بول سايمون، جوان لاباربرا، آرثر راسل، ديفد باوي، براين إينو، روبيرتوا كارنيفالي، باتي سميث، التوأم أفيكس، ليزا بايلاوا، أندرو شابيرو، جون موران، بريس ديزنر ونيكو مولي). ومن بين معاوني غلاس الجدد، صديقه من ولاية نيويورك وودي آلن، وستيفن كولبير،[13] وكاتب الأغاني والقصائد ليونارد كوهين.