فضيحة امتحان المحاماة 2022
قضية سياسية وقضائية في المغرب / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
فضيحة امتحان المحاماة 2022 هي قضية رأي عام هزت الشارع المغربي بداية يناير 2023 بعد الإعلان عن نتائج الكتابي "لإمتحان الأهلية لمزاولة مهنة المحاماة في المغرب" حيث كان عدد الناجحين هزيلا ومخالفاً لكل التوقعات مقارنة بامتحان 2019 الذي نجح فيه 5000 شخص، وخلفت الفضيحة موجة من الاحتجاجات المدنية والحقوقية ضد حكومة عزيز أخنوش ووزير العدل عبد اللطيف وهبي الذي اعتبرت تصريحاته الإعلامية استفزازية في حق شريحة واسعة من الشعب المغربي.[1][2]
هذه المقالة مرشحة للحذف بسبب: «لا ملحوظية + فقاعة إعلامية فقط»، علماً أن هذا هو طلب نقاش الحذف الأول ولذلك يمكن تحسينها وإصلاحها. للمزيد من التفاصيل وإبداء رأيك في الحذف الرجاء الاطلاع على نقاش الحذف لهذه الصفحة. علما أنه بإمكانك تحسين المقالة لتدارك أسباب الحذف لكن لا تُفرِغ الصفحة، ولا تُزِل هذا الوسم قبل انتهاء نقاش الحذف. (وسم هذا القالب منذ: يونيو 2024) |
المحاماة في المغرب | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من فضيحة المحاماة بالمغرب | |||||||
بداية: | يناير 2023 | ||||||
المكان | المغرب | ||||||
الأسباب | خروقات وفساد | ||||||
الأهداف | إعادة الامتحان | ||||||
المظاهر | احتجاجات | ||||||
التنازلات المقدمة | اجراء امتحان جديد | ||||||
الأطراف | |||||||
| |||||||
عدد المشاركين | |||||||
| |||||||
تعديل مصدري - تعديل |
شكك المحتجون في نزاهة الامتحان وسط اتهامات بوجود تزوير وتلاعب في النتائج بعد "ظهور أسماء عائلية بالعشرات أغلبها مقربة من عائلات المحامين والقضاة وشخصيات مالية وسياسية نافذة من بينهم مقربون من وزير العدل نفسه"، "تقليص أعداد الناجحين الهزيلة التي حددت في 2081 ناجح في الإمتحان الكتابي فقط من أصل 70 ألف مترشح ومترشحة"، والغريب انه في سنة 2019 كان عدد المترشحين 30 ألف فقط نجح منهم 5000 وذلك بسب اتباع الوزارة المغربية النظام الكندي (QCM) لأول مرة عوض الأسئلة التحريرية الجاري بها العمل في هذا النوع من الإمتحانات مع طريقة تنقيط جديدة"، "تأخير الوزارة الإعلان عن نتائج الإمتحان مقارنة بالأجهزة المتطورة التي جرى إعدادها للتصحيح حسب تصريحات وزير العدل" بالإضافة إلى خروقات جرت أطوارها خلال إجراء الإمتحان مما أسفر عن العديد من الاحتجاجات والمظاهرات بلغت حد إضراب بعض الطلبة المرسبين عن الطعام.[3][4]