غزوة أحد
إحدى غزوات النبي محمد / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول غزوة أحد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
غزوة أُحُد هي معركة وقعت بين المسلمين وقبيلة قريش في يوم السبت السابع من شهر شوال في العام الثالث للهجرة.[1] بين جيش المسلمين بقيادة الرسول محمد، وقبيلة قريش بقيادة أبي سفيان بن حرب.[2][3] غزوة أحد هي ثاني غزوة كبيرة يخوضها المسلمون، حيث حصلت بعد عام واحد من غزوة بدر. وسميت بهذا الاسم نسبة إلى جبل أحد بالقرب من المدينة المنورة، الذي وقعت الغزوة على أحد السفوح الجنوبية له.[4]
غزوة أُحُد | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من غزوات الرسول محمد | |||||||
معلومات عامة | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
المسلمون | قريش الأحابيش (بنو الحارث من كنانة) | ||||||
القادة | |||||||
الرسول محمد أبو بكر الصديق عمر بن الخطاب حمزة بن عبد المطلب ⚔ مصعب بن عمير ⚔ |
أبو سفيان بن حرب خالد بن الوليد عمرو بن العاص عكرمة بن أبي جهل | ||||||
القوة | |||||||
700 مقاتل 50 نبال 4 سلاح الفرسان |
3,000 مقاتل 3,000 جمال 200 سلاح الفرسان | ||||||
الخسائر | |||||||
70 قتيلا | 22 قتيلا | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
السبب الرئيس للغزوة هو رغبة قريش في الانتقام من المسلمين بعد أن ألحقوا بها الهزيمة في غزوة بدر، ومن أجل استعادة مكانتها بين القبائل العربية التي تضررت بعد غزوة بدر، فجمعت حلفائها لمهاجمة المسلمين في المدينة المنورة. كان عدد المقاتلين من قريش وحلفائها حوالي ثلاثة آلاف، في حين كان عدد المقاتلين المسلمين حوالي ألف، انسحب منهم حوالي ثلاثمئة، ليصبح عددهم سبعمئة مقاتل.[1] قُتل سبعون من المسلمين في الغزوة، في حين قُتل اثنان وعشرون من قريش وحلفائها. يعتقد المسلمون أن نتيجة غزوة أحد تعلم وجوب طاعة النبي محمد، واليقظة والاستعداد، وأن الله أراد أن يمتحن قلوب المؤمنين ويكشف المنافقين كي يحذر الرسول محمد منهم.[5]