عملية التمريض
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عملية التمريض هي عملية تتبع منهجًا علميًا مُعدلاً.[1] وكانت أيدا جاين أورلاندو أول من وصفت ممارسات التمريض بكونها عملية تمريض تتكون من أربع مراحل في عام 1958.[2] ولا ينبغي خلط عملية التمريض بنظريات التمريض أو المعلوماتية الطبية. وأُضيفت مرحلة التشخيص لاحقًا إلى هذه العملية.
تستخدم عملية التمريض الحكم السريري لتحقيق توازن في نظرية المعرفة بين التفسير الشخصي ودليل الأبحاث، حيث قد يلعب فيه التفكير النقدي دورًا في تصنيف مشكلة المريض وتحديد طريقة التعامل معها. وتتطلب عملية التمريض دراية الفرد العامل بالعديد من النماذج.[3] وتبنت المعرفة المتعلقة بالتمريض مبدأ التعددية منذ سبعينيات القرن الماضي.[4]
يشير بعض المؤلفين إلى الخارطة الذهنية أو التفكير الاستدلالي باعتباره إستراتيجية بديلة ممكنة عن الرعاية التنظيمية.[5] ويلعب الحدس دورًا هامًا في الحياة المهنية للممرضات المتمرسات.[6]