سورة الطور
السورة الثانية والخمسون (52) من القرآن الكريم، مكية وآياتها 49 / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول سورة الطور?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عرض كل الأسئلة
سورة الطور هي سورة مكية، من المفصل، آياتها (49) في عد الكوفة والشام، و(98) في البصرة، و(97) في الحجاز. ، وترتيبها في المصحف 52، في الجزء السابع والعشرين، بدأت بأسلوب قسم: ﴿وَالطُّورِ ١﴾، والطور هو جبل الطور الذي كلم الله عليه موسى، نزلت بعد سورة السجدة.[1]
معلومات سريعة الطُّور, الترتيب في المصحف ...
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في المصحف | 52 | ||||||
إحصائيات السُّورة | |||||||
عدد الآيات | 49 | ||||||
عدد الكلمات | 312 | ||||||
عدد الحروف | 1293 | ||||||
السجدات | لا يوجد | ||||||
عدد الآيات عن المواضيع الخاصة |
| ||||||
تَرتيب السُّورة في المُصحَف | |||||||
|
|||||||
نُزول السُّورة | |||||||
النزول | مكية | ||||||
ترتيب نزولها | 76 | ||||||
|
|||||||
نص السورة | |||||||
السُّورة بالرَّسمِ العُثمانيّ pdf | |||||||
تلاوة لسورة الطور | |||||||
بوابة القرآن | |||||||
تعديل مصدري - تعديل |
إغلاق
ومناسبتها لما قبلها: أن سورة الذاريات فيها ذكر لعذاب الأمم السابقة، وهذه السورة فيها تحذير لكفار قريش من أن يصيبها ما أصاب الأمم السابقة إن هم استمروا على كفرهم وعنادهم وطغيانهم.
وقد تحدثت هذه السورة عن مواضيع متعددة، من أهمها: تحقيق وقوع العذاب للمكذبين، وصفات أهل التقوى، ومناقشة عقيدة الكفار، وتوجيهات للنبي صلى الله عليه وسلم.[2]