سورة الروم
السورة الثلاثون (30) من القرآن الكريم، مكية وآياتها 60 / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول سورة الروم?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
سورة الروم سورة مكية، ماعدا الآية 17 فمدنية، من المثاني، آياتها 60، وترتيبها في المصحف 30، في الجزء الحادي والعشرين، نزلت بعد سورة الانشقاق، بدأت بحروف مقطعة ﴿الم ١﴾، تتنبأ الآيات الأولى من السورة بانتصار الروم على الفرس بعد هزيمتهم في معركة أنطاكية (613) خلال بضع سنين، وهو ما حدث في نهاية الحرب الساسانية-البيزنطية 602-628.[1]
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في المصحف | 30 | ||||||
إحصائيات السُّورة | |||||||
عدد الآيات | 60 | ||||||
عدد الكلمات | 817 | ||||||
عدد الحروف | 3433 | ||||||
السجدات | لا يوجد | ||||||
عدد الآيات عن المواضيع الخاصة |
| ||||||
تَرتيب السُّورة في المُصحَف | |||||||
|
|||||||
نُزول السُّورة | |||||||
النزول | مكية | ||||||
ترتيب نزولها | 84 | ||||||
|
|||||||
نص السورة | |||||||
السُّورة بالرَّسمِ العُثمانيّ pdf | |||||||
بوابة القرآن | |||||||
تعديل مصدري - تعديل |
ومن أبرز موضوعات السورة: الإخبار عن الغيب، والوعد بالنصر للمؤمنين، والتفكر في مخلوقات الله، والاستدلال بها على وجود الخالق، وتنزيه الله وذكر أدلة وجوده وربوبيته، وإثبات وحدانيته، وبطلان الشرك به، والأمر باتباع الدين.[2]
ومن مقاصد السورة: الإخبار بغلبة الروم على فارس، والعيب على الكفار في إقبالهم على الدنيا، وذكر مشاهد من يوم القيامة، إثبات الأمر لله وحده، وإثبات وحدانتيه، وتأكيد تصرفه في الأمور، وبيان سننه في خلقه، ونصرة أوليائه، وخذلانه أعداءه، وذكر عجائب صنع الله في خلقه.
ومن أغراض السورة: ذكر بعض المشاهد الكونية، والتصريح بأن الدين الإسلامي هو دين الفطرة.[3]