سفر راعوث
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
سفر راعوث (بالعبرية: מגילת רות) هو ثامن أسفار التناخ في الديانة اليهودية والعهد القديم في المسيحية؛ ويرفض الصدوقيون والسامريون الاعتراف بقدسية السفر وسوى ذلك لا خلاف بين مختلف طوائف الديانة اليهودية والمسيحية حول قدسيته؛ وهو السفر الوحيد المسمى باسم امرأة، وتذكر لاحقًا في إنجيل متى كأحد أسلاف يسوع الذي يعتقد المسيحيون أنه المسيح.[1] راعوث التي يتكلم عنها السفر هي امرأة موآبية وهي أيضًا زوجة بوعز جد أب الملك داوود.[2] وبالتالي فإن السفر يروي جزءًا من سيرة عائلة الملك داوود.
معلومات سريعة سفر راعوث, العنوان الأصلي ...
سفر راعوث | |
---|---|
راعوث تعمل في حقل بوعز. | |
العنوان الأصلي | מגילת רות |
الكاتب | صموئيل (حسب التقليد) |
تاريخ الكتابة | القرن الحادي عشر قبل الميلاد - القرن الخامس قبل الميلاد. |
اللغة الأصلية | العبرية التوراتية |
التصنيف | الأسفار التاريخية، تناخ |
الأسلوب | سردي قصصي |
ويكي مصدر | سفر راعوث |
أسفار أخرى | |
تعديل مصدري - تعديل |
إغلاق
يعتبر السفر من أقصر أسفار العهد القديم وهو مؤلف من أربعة فصول فقط، تغطي ثلاث مراحل بطول متفاوت.