سفر التثنية
الكتاب الخامس من العهد القديم / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول سفر التثنية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
سفر التثنية أو سفر تثنية الاشتراع[1] ((بالإغريقية: Δευτερονόμιον) وتعني "القانون الثاني"؛ (باللاتينية: Liber Deuteronomii)[2]؛ (بالعبرية: דְּבָרִים) وتُنطق "ديباريم"، وتعني "الكلمات") هو خامس أسفار موسى الخمسة (في اليهودية)، وخامس أسفار التناخ والعهد القديم المسيحي.
سفر التثنية | |
---|---|
العنوان الأصلي | דברים |
الكاتب | موسى، يشوع (حسب المعتقد اليهودي المسيحي) |
تاريخ الكتابة | القرن الخامس قبل الميلاد. |
اللغة الأصلية | العبرية التوراتية |
التصنيف | التوراة، التناخ |
الأسلوب | سردي قصصي، أحكام الشريعة اليهودية |
ويكي مصدر | سفر التثنية |
أسفار أخرى | |
تعديل مصدري - تعديل |
تتكون الأصحاحات 1-30 من هذا السفر من ثلاث خطب ألقاها موسى على بني إسرائيل في سهول موآب، قبل وقت قصير من دخولهم إلى أرض الميعاد. تتناول الخطبة الأولى سنوات التيه الأربعين في البرية التي سبقت تلك اللحظة، وانتهت الخطبة بالحث على مراعاة الشريعة. تُذكّر الخطبة الثانية بني إسرائيل بضرورة اتباع يهوه والشرائع (أو التعاليم) التي أعطاهم إياها، والتي تعتمد عليها ملكيتهم للأرض. وتقدم الخطبة الثالثة التعزية بأنه حتى لو ثبت أن أمة بني إسرائيل غير مخلصين، وخسروا الأرض، فإنه بالتوبة يمكنهم استعادة جميع الأرض.[3] بينما تحتوي الأصحاحات الأربعة الأخيرة (31-34) على ترنيمة موسى [الإنجليزية] وبركة موسى، والروايات التي تروي انتقال عباءة القيادة من موسى إلى يشوع، وأخيرًا وفاة موسى على جبل نيبو.
أحد أهم آيات سفر التثنية هي الآية 6: 4، اسمع يا إسرائيل والتي وُصفت بأنها البيان النهائي للهوية اليهودية لليهود المؤمنين: "اسمع يا إسرائيل: الرب إلهنا الرب واحد". كما ذكر إنجيل مرقس على لسان يسوع(مرقس 12: 28-32) اقتباسه للآيات 6: 4-5 في الوصية العظيمة [الإنجليزية].