رزان زيتونة
ناشطة حقوقية سورية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
رزان زيتونة (ولدت في 29 نيسان/أبريل 1977) محامية حقوق إنسان سورية. شاركت في الثورة السورية عام 2011، ثم اختفت بسبب «بدء السلطات السورية اعتقال أي أحد يحادث وسائل الإعلام الأجنبية».[2] وهي تدير موقع وصلة إعلام حقوق الإنسان السورية.[2]
رزان زيتونة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 29 أبريل 1977 (47 سنة) سوريا |
تاريخ الاختفاء | 9 ديسمبر 2013[1] |
مواطنة | سوريا |
عضوة في | مركز توثيق الانتهاكات في سوريا، ورابطة الكتاب السوريين |
الزوج | وائل حمادة [لغات أخرى] |
الحياة العملية | |
المهنة | صحافية، ومحامية، وناشطة حقوق الإنسان، وفقيهة قانونية |
اللغات | العربية |
مجال العمل | قانون، وحقوق الإنسان، وناشط، وترابط اجتماعي، وصحافة |
الجوائز | |
جائزة نساء الشجاعة الدولية (2013) جائزة ابن رشد للفكر الحر (2012) جائزة آنا بوليتكوفسكايا (2011) جائزة سخاروف لحرية الفكر (2011) | |
تعديل مصدري - تعديل |
في 6 أكتوبر 2011 حصلت على جائزة آنا بوليتكوفيسكايا من الجمعية البريطانية (RAW in War) لإرسالها عبر الإنترنت تقارير عن الفظائع ضد المدنيين في سوريا.[2] في 27 أكتوبر 2011 اختارها البرلمان الأوروبي مع أربعة مواطنين عرب آخرين للفوز بجائزة ساخاروف لحرية الفكر.[3][4]
بصفتها ناشطة في مجال حقوق الإنسان أسست رزان زيتونة مع ناشطين لجان التنسيق المحلية في سوريا لتوثيق انتهاكات النظام السوري لحقوق الإنسان ويعد دورها رئيسياً في تنظيم عمل اللجان.[5]
وقد أنهت رزان زيتونة تدريبها القانوني في مكتب المحامي هيثم المالح، مارست عملها الإنساني في ريف دمشق دوما وفي نهاية عام 2013 اختطفت رزان زيتونة مع ثلاثة آخرين من زملائها في مكان عملها في مدينة دوما وسط ظروف غامضة فيما اتهم البعض بعض الفصائل المعارضة باختطافهم حيث أن تلك الفصائل هي المسيطرة على المدينة آنذاك.[6][7]فيما كان على رأس المتهمين جبة النصرة وجيش الاسلام الذي تبرأ من هذا الفعل وندد به[اختطاف رزان زيتونة وتبرؤ جيش الاسلام 1]..فيما اتهم البعض النظام السوري باختطاف رزان وزملائها.[بحاجة لمصدر]