راشيل كوري
ناشطة أمريكية للسلام / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول راشيل كوري?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
راشيل كوري (بالإنجليزية: Rachel Corrie) هي أمريكية من مواليد 10 أبريل 1979 وقد قتلت بتاريخ 16 مارس 2003. وهي عضوة في حركة التضامن العالمية (ISM) وسافرت لقطاع غزة بفلسطين أثناء الانتفاضة الثانية حيث قتلت على يد الجيش الإسرائيلي عند محاولتها إيقاف جرافة عسكرية تابعة للقوات الإسرائيلية كانت تقوم بهدم مباني مدنية لفلسطينيين في مدينة رفح في قطاع غزّة.
راشيل كوري | |
---|---|
(بالإنجليزية: Rachel Corrie) ![]() | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | راشيل آليان كوري |
الميلاد | 10 أبريل 1979(1979-04-10) أولمبيا ![]() |
الوفاة | 16 مارس 2003 (23 سنة)
رفح، قطاع غزة |
سبب الوفاة | قتلت أثناء محاولتها التصدي لجرافة تابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي |
الإقامة | أولمبيا ![]() |
الجنسية | أمريكية |
نشأت في | أولمبيا، United States |
والدان | كرايغ كوري، سيندي كوري |
الحياة العملية | |
المهنة | كاتبة يوميات، وكاتبة سير، وناشطة سلام، وكاتِبة، وناشطة حقوق الإنسان ![]() |
اللغات | الإنجليزية ![]() |
سبب الشهرة | ناشطة في ح ت د |
المواقع | |
الموقع | http://www.rachelcorrie.org/ |
IMDB | صفحتها على IMDB ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Rachel_Corrie_2003_March_16_cropped.jpg/320px-Rachel_Corrie_2003_March_16_cropped.jpg)
ملابسات حادثة وفاة راشيل ليست موضع جدل، حيث أكد شهود عيان للواقعة (صحافيين أجانب كانوا يغطون عملية هدم منازل المواطنين الفلسطينيين) بأن سائق الجرافة الإسرائيلية تعمد دهس راشيل والمرور على جسدها بالجرافة مرتين أثناء محاولتها لإيقافه قبل أن يقوم بهدم منزل لمدنيين. في حين يدعي الجيش الإسرائيلي أن سائق الجرافة لم يستطع رؤية راشيل.
الواقع الحقيقي هو ما كانت تريد ملامسته الناشطة الاجتماعية أميركية الجنسية راشيل كوري، لتنقله عبرها إلى العالم.
اعتقد أن أي عمل أكاديمي أو أي قراءة أو أي مشاركة بمؤتمرات أو مشاهدة أفلام وثائقية أو سماع قصص وروايات، لم تكن لتسمح لي بإدراك الواقع هنا، ولا يمكن تخيل ذلك إذا لم تشاهده بنفسك، وحتى بعد ذلك تفكر طوال الوقت بما إذا كانت تجربتك تعبر عن واقع حقيقي.
هذا بعض ما كتبته راشيل في رسالتها الأخيرة لأهلها في الولايات المتحدة. كأنها كانت تريد شيئاً أكثر من وجودها ونشاطها مع <<هيئة التضامن من أجل الشعوب>> داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. كأنها كانت تعتقد أن استشهادها سيؤكد للعالم معنى المأساة التي يعيشها الفلسطينيون ومعنى التعذيب اليومي الذي تمارسه قوات الاحتلال الإسرائيلية عليهم.