ديفيد ألفارو سيكيروس
رسام مكسيكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
كان ديفيد ألفارو سيكيروس (وُلد باسم خوسيه دي خيسوس ألفارو سيكيروس، 29 ديسمبر 1896- 6 يناير 1974) رسامًا اجتماعيًا واقعيًا مكسيكيًا اشتهر بجدارياته العامة الضخمة التي تستخدم أحدث المعدات والمواد والتقنيات. كان إلى جانب دييغو ريفيرا وخوسيه كليمينتي أوروزكو واحدًا من أشهر رسامي الجداريات المكسيكيين.[9] كان عضوًا في الحزب الشيوعي المكسيكي ومناصرًا للستالينية وداعمًا للاتحاد السوفييتي الذي قاد محاولة فاشلة لاغتيال ليون تروتسكي في مايو 1940.[10]
الميلاد | |
---|---|
الوفاة | |
مكان الدفن | |
اسم عند الولادة | |
بلد المواطنة | |
المدرسة الأم | |
اللغة المستعملة | |
الأزواج |
المهن | |
---|---|
عمل عند | |
مجال التخصص | |
الحزب السياسي | |
عضو في | |
الفرع العسكري | |
النزاعات العسكرية | |
تلاميذه/طلابه |
Harold Lehman (en) — ماريو أوروزكو ريفيرا — إيرنيستو ريوس — Guillermo Ceniceros (en) — لويس أرينال باستار — فيليب شتاين — Electa Arenal (en) |
الموكل |
جمعية حقوق الفنانين[6] |
النوع الفني |
تماشيًا مع تقاليد التسمية الإسبانية، يفترض باسم عائلته أن يكون ألفارو، لكنه، مثل بيكاسو (بابلو رويز إي بيكاسو) ولوركا (فيديريكو غارثيا لوركا)، استخدم اسم عائلة أمه. اعتُقد لوقت طويل أنه وُلد في كامارغو بولاية تشيواوا، لكن أُثبت في عام 2003 أنه في الحقيقة وُلد بمدينة تشيواوا، لكنه نشأ في إيرابواتو بغواناخواتو، منذ السادسة على الأقل. اكتشف أمين متحف فنون شهادة ميلاده في عام 2003، وأعلنت عن ذلك الاكتشاف الناقدة الفنية راكيل تيبول في العام التالي، والتي كانت شهيرة بكونها قيادية في الحركة الجدارية المكسيكية ومن معارف سيكيروس المقربين.[11] غير سيكيروس اسمه الأول إلى «ديفيد» بعد أن نادته زوجته به كناية عن تمثال داوود لميكيلآنجيلو.[12][13]