دراسة صحة التمريض
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
كانت دراسة صحة الممرضات، التي أجراها فرانك إسبايزير عام 1979، والدراسة الثانية لصحة الممرضات، التي أجراها الطبيب والتر ويليت عام 1989، الدراستين الأكثر تميزًا بين الدراسات الوبائية طويلة المدي، والتي تهدف إلى تأريخ صحة النساء. وقد رصدت الدراسة منذ عام 1976 عدد 121700 ممرضة معتمدة رسميًا، ورصدت الدراسة الأخرى 116000 ممرضة منذ 1989، وكانتا ترميان إلى تقييم عوامل مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية و مرض السرطان. وتأتي الدراستان ضمن التحقيقات الأكثر شمولاً بشأن عوامل المخاطر المتعلقة بإصابة النساء بالأمراض المزمنة الكبرى. وشملت الدراستان مجموعة من الطبيبات السريريات، وعددًا من اختصاصيات الوبائيات والعاملات في مجال الإحصاء ممن تعملن في معمل تشانينج (Channing Laboratory). ومن المنظمات المشاركة من مجتمع ماساتشوستس الطبي: مدرسة طب هارفرد ومدرسة هارفرد للصحة العامة، والعديد من المستشفيات التابعة لهارفرد، بما في ذلك مستشفى بريجام للمرأة ومعهد دانا فاربر للسرطان ومستشفى بوسطن للأطفال ومركز الشماسة بيث إسرائيل الطبي.[1]
هذه المقالة بحاجة لصندوق معلومات. |
وهناك دراسة الآن تُسمى «الدراسة الثالثة لصحة الممرضات» تستقدم مجموعة جديدة من النساء البالغ عددهن حوالي 100 ألف امرأة تتراوح أعمارهن بين العشرين والسادسة والأربعين من الممرضات الممارسات اللاتي حصلن على إجازة أو الممرضات المعتمدات رسميًا (أو من يدرسن للحصول على الإجازة).[2][3][4][5]