حكيم بن حزام
صحابي جليل، وهو ابن أخي خديجة بنت خويلد أم المؤمنين / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حكيم بن حزام?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
حكيم بن حزام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى (65 ق هـ - 558م /54 هـ - 674م) صحابي جليل، وهو ابن أخي خديجة بنت خويلد أم المؤمنين.[1] مولده بمكة المكرمة، شهد حرب الفجار، وكان صديقا مقرباً للنبي محمد قبل البعثة وبعدها، وقد تاجرا معاً في سوق حباشة في الجاهلية.[2]
حكيم بن حزام | |
---|---|
حكيم بن حزام بن خويلد الأسدي | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 558م مكة المكرمة |
الوفاة | 54 هـ - 674م (120 سنة) المدينة المنورة |
مكان الدفن | المدينة المنورة |
الإقامة | الحجاز |
الجنسية | دولة الخِلافة الرَّاشدة - الدولة الأموية |
الكنية | أبو خالد |
العرق | عرب |
الديانة | الإسلام |
الأولاد | خالد، هشام، عبد الله، شبية، يحيى، فاختة |
الأب | حزام بن خويلد بن أسد |
الأم | أم حكيم بنت زهير بن الحارث بن أسد |
الحياة العملية | |
المهنة | زعيم - تاجر |
تعديل مصدري - تعديل |
عمر طويلا، قيل عاش نحو 120 سنة. وكان من سادات قريش في الجاهلية والإسلام، تاجراً بلدانيًا عالما بالنسب.[3] أسلم يوم فتح مكة، وفيه الحديث يومئذ: (من دخل دار أبي سفيان فهو آمن، ومن دخل دار حكيم بن حزام فهو آمن). له في كتب الحديث 40 حديثا. توفي بالمدينة المنورة.[4]
قال الذهبي: « حكيم بن حزام ابن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب، أبو خالد القرشي الأسدي. أسلم يوم الفتح وحسن إسلامه. وغزا حنينا والطائف. وكان من أشراف قريش، وعقلائها، ونبلائها وكانت خديجة عمته، وكان الزبير ابن عمه».[5] وقال محمد بن عمر الواقدي: «وقدم حكيم بن حزام المدينة، ونزلها وبنى بها دارًا عند بلاط الفاكهة عند زقاق الصواغين، ومات بالمدينة سنة أربع وخمسين في خلافة معاوية بن أبي سفيان وهو ابن مائة وعشرين سنة».[6]