حكم الاستمناء في الإسلام
رؤية الإسلام وحُكمه في الاستمناء / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حكم الاستمناء في الإسلام?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الاستمناء في الإسلام هو مسألة فقهية خلافية، لم يرد في القرآن ذكرٌ صريح لها أو حكمها، وذكرت في السنة النبوية بعض الأحاديث عنها ولكنها لا تصح،[1][2][3][4] لذلك اختلف الفقهاء حول حكمها، فهناك من رأى بتحريمها تحريماً مطلقاً، وهناك من رأى بكراهيتها، وهناك من رأى بإباحتها وفق شروط وضوابط.
هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. |
صنف فرعي من | |
---|---|
جزء من | |
الاستعمال | |
جانب من جوانب | |
الدِّين | |
حلَّ محل | |
الأسباب | |
العلاج الطبي | |
يتفاعل مادياً مع | |
متصل بـ | |
مواقع الويب | |
مشغل العنصر |
ترى فئة كبيرة تمثل أغلب فقهاء المذاهب «التحريم» وحصر قضاء الشهوة في الزوجة، وذكروا أن من طلب قضاء الوطر في غيرها فقد بغى وطغى، بينما يميل الرأي الثاني إلى أن الاستمناء لا يوجد دليل صريح على تحريمه ولا يتعدى حكمه الكراهية كونه ليس من مكارم الأخلاق، وهو رأي ابن حزم، وجابر بن زيد،[5] والشوكاني والصنعاني. ورأي ثالث يقول بالتفصيل، وهو التحريم في حالة عدم الضرورة، والإباحة في حالة تقتضي ذلك، وهي الضرورة، كخوف من زنى، أو مرض، أو فتنة، وهو قول بعض الحنابلة والحنفية. وكل هذه الآراء تنطبق على المرأة كذلك.[6]