حركة الإنصاف الباكستانية
حزب سياسي في باكستان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حركة الإنصاف الباكستانية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
حركة الإنصاف الباكستانية (بالأردية: پاکستان تحريک انصاف) هي حزب سياسي باكستاني. أسسها الكابتن السابق لفريق الكريكت الباكستاني عمران خان يوم 25 أبريل 1996 في لاهور، وصدّق على دستورها مفوّض الانتخابات بلاهور عام 1999.[2][3][4] شعارها «إنصاف، إنسانية واعتزاز» (بالأردية: انصاف، انسانیت اور باعث فخر).
حركة الإنصاف الباكستانية پاکستان تحريک انصاف | |
---|---|
(بالأردوية: پاکِستان تَحرِيکِ اِنصاف)[1] | |
البلد | باكستان |
التأسيس | |
تاريخ التأسيس | 1996 |
الشخصيات | |
قائد الحزب | عمران خان سيد محمود قريشي |
الأمين العام | عامر محمود كياني |
القادة | سكرتير عام: عارف علوي مؤسس: عمران خان نيازي كبير نواب الرئيس: حامد خان |
المقرات | |
المقر الرئيسي | إسلام آباد |
مقر الحزب | إسلام آباد، باكستان |
الأفكار | |
الأيديولوجيا | وطنية باكستانية |
الانحياز السياسي | وسطية |
معلومات أخرى | |
الموقع الرسمي | إنصاف.پي كىٰ |
تعديل مصدري - تعديل |
حركة الإنصاف الباكستانية هي حزب سياسي باكستاني وسطي والحزب الحاكم الحالي في باكستان. أصبحت حركة الإنصاف الباكستانية الحزب السياسي الرئيسي في باكستان، إلى جانب الرابطة الإسلامية الباكستانية وحزب الشعب الباكستاني، والحزب الأكبر من حيث التمثيل في المجلس الوطني منذ الانتخابات العامة الباكستانية 2018. بانتماء أكثر من 10 ملايين عضو داخل باكستان وخارجها، يدعي أنه أكبر حزب في باكستان من حيث عدد الأعضاء ومن ضمن الأحزاب السياسية الكبرى في العالم.
حقّق الحزب نجاحًا محدودًا بعد تأسيسه مباشرة في عام 1996. فاز خان بمقعد في الانتخابات العامة الباكستانية لعام 2002. قاطع الحزب انتخابات عام 2008 موجهًا الاتهامات بوقوع احتيال في الإجراءات. لكنه انبثق في عام 2013 كحزب رئيسي بأكثر من 7.5 مليون صوت، محتلًا المركز الثاني في عدد الأصوات والثالث في عدد المقاعد التي فاز بها. حشدت حركة الإنصاف الباكستانية الناس في مسيرات بسبب الاضطرابات العامة في قضايا مختلفة وحققت مكاسب كبيرة في أعقاب الانتخابات. في عام 2018 حصل الحزب على 16.9 مليون صوت وهو أكبر عدد من الأصوات يحصل عليه حزب سياسي في تاريخ باكستان حتى ذلك الوقت. شكّل الحزب حكومة باكستان في الائتلاف بخمسة أحزاب أخرى لأول مرة وكان عمران خان رئيسًا للوزراء. يشارك الحزب منذ عام 2020 في الحكومة على المستوى الوطني ويحكم إقليمَي خيبر بختونخوا والبنجاب. وهو أيضًا جزء من الحكومة الائتلافية في بلوشستان ويُعدّ أكبر حزب معارض في السند.
يهدف الحزب رسميًا إلى إنشاء دولة الرفاه الإسلامية، ونبذ التمييز الديني في باكستان. يصف الحزب نفسه بأنه حركة مناهضة للوضع الراهن تدعو إلى الديمقراطية الإسلامية القائمة على المساواة. ويزعم أنه الحزب غير العائلي الوحيد في التيار السياسي الباكستاني. انتقد خصومُ الحزب والمحللون السياسيون الحزبَ لإخفاقه في معالجة مختلف القضايا الاقتصادية والسياسية وإضعاف الاقتصاد. واجه الحزب ردّ فعل عنيفًا بسبب قمعه للمعارضة ومحاولاته تقييد وسائل الإعلام وحرية التعبير.