Loading AI tools
منظمة جهادية سلفية متشددة تعمل في باكستان وإيران من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جيش العدل (بالفارسية: ارتش برابری) وهي منظمة وجماعة معارِضة إسلامية سنية في سيستان وبلوتشستان في إيران. بدأت الجماعة نشاطها بعد أشهر من إعدام عبد الملك ريغي زعيم حركة جند الله البلوشية بعد اعتقاله خلال المحاولة للسفر إلى قرغيزستان عبر إرغام الطائرة التي كانت تقله على الهبوط في بندر عباس جنوبي البلد. جيش العدل هو منظمة إرهابية محددة من قبل إيران[2] والهند واليابان.[7]
جيش العدل | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
[[ملف:|200px|alt=صورة توضيحية للصفحة جيش العدل]] | |||||||
الأيديولوجية | سلفية جهادية ضدالجمهورية الإسلامية الإيرانية القومية البلوشية[1] | ||||||
الدوافع | استقلال سيستان وبلوشستان | ||||||
الحالة | نشطة. صنفت كمنظمة إرهابية من قبل: إيران[2] اليابان[3] الولايات المتحدة[4] | ||||||
التأسيس | |||||||
تشكلت في | 2012[5] | ||||||
المنطقة | سيستان وبلوشستان[4][6] | ||||||
|
|||||||
التنظيم | |||||||
القادة | صلاح الدين فاروقي[5] | ||||||
الأعمال | |||||||
الجرائم | هجمات ضد مدنيين إيرانيين والحكومة ومسؤولي الأمن.[4] | ||||||
الهجمات | تفجير خاش-زاهدان الانتحاري 2019 | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
تقول حركة جيش العدل: «إنها تقاتل القوات الإيرانية لاستعادة حقوق المسلمين السنة في البلد وتتهم السلطات الإيرانية بممارسة مخططات ثورية طائفية في الإقليم وباقي المناطق التي يقطنها المسلمين السنة».
قائد جيش العدل هو عبد الرحیم ملازاده، الذي يصدر بياناته باسم “صلاح الدین فاروقي”، أمير جيش العدل، من مواليد 1979 بمدينة راسك التابعة لإقليم بلوشستان، ويعتبر من أبرز قادة المقاومة في بلوشستان، وكان ضمن جند الله التي أسسها عبد، والآن حاج صلاح الدين يقود جيش العدل البلوشي على نهج الأمير ريغي.[8]
تهدف جماعة جيش العدل وفقا لبياناتهم إلى:[8]
في 25 أكتوبر 2013، أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن مقتل 14 من حرس الحدود الإيرانيين في مدينة سراوان. وزعمت الجماعة أن الهجوم جاء ردًا على 16 سجينًا من البلوش الإيرانيين كانوا ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام. وأدين السجناء بتهريب المخدرات والتطرف. نتيجة للهجوم، شنق المسؤولون الإيرانيون 16 سجينًا في 26 أكتوبر 2013.[9]
في 26 أبريل 2017، أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن كمين أسفر عن مقتل ما لا يقل عن تسعة من حرس الحدود الإيرانيين وإصابة اثنين آخرين. كان حرس الحدود الإيرانيون يقومون بدوريات على الحدود الباكستانية الإيرانية عندما تعرضوا للهجوم.[10]
في ديسمبر 2018، تحملت الجماعة المسؤولية عن التفجير الانتحاري في مدينة جابهار الساحلية، مما أسفر عن مقتل اثنين من ضباط الشرطة وإصابة اثنين وأربعين آخرين.[11]
في 29 يناير 2019، تحملت المجموعة مسؤولية القصف المزدوج في زاهدان مما أدى إلى إصابة ثلاثة ضباط شرطة.[11]
في 2 فبراير 2019، أعلن جيش العدل مسؤوليته عن الهجوم على قاعدة الباسيج شبه العسكرية في جنوب شرق إيران وفقًا لوكالة تسنيم للأنباء. وأسفر الهجوم عن مقتل جندي شبه عسكري وجرح خمسة آخرين.[11][12]
في 13 فبراير 2019، أسفر تفجير انتحاري في إيران استهدف حافلة تقل أفرادًا من الحرس الثوري الإسلامي عن مقتل 27 شخصًا.[13]
في 9 ابريل 2024، نفذت الجماعة هجوم مسلح على سيارتين للشرطة الايرانية في منطقة سوران -مهرستان ادت لمقتل 6 عناصر من الشرطة الإيرانية حسب وكالة تسنيم الحكومية الإيرانية.[14]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.