جيرترود شتاين
أديبة وناقدة أدبية أمريكية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جيرترود شتاين?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جيرترود شتاين (بالإنجليزية: Gertrude Stein) (3 فبراير 1874 – 27 يوليو 1946) روائية أمريكية، وشاعرة، ومؤلفة مسرحيات، وهاوية جمع تحف فنية. وُلدت في حي غرب أليني في بيترسبرغ، ونشأت في أوكلاند، كاليفورنيا. انتقلت شتاين بعدها إلى باريس في عام 1903، وقضت ما تبقى من حياتها في فرنسا. استضافت شتاين صالونًا أدبيًا في باريس حيث اجتمع رواد الحداثة في الأدب والفنون مثل بابلو بيكاسو، وإرنست همينغوي، وفرنسيس سكوت فيتزجيرالد، وسنكلير لويس، وعزرا باوند، وشيروود أندرسون، وهنري ماتيس.[3]
جيرترود ستاين | |
---|---|
(بالإنجليزية: Gertrude Stein) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 3 فبراير 1874 بنسيلفانيا |
الوفاة | يوليو 27, 1946 (عن عمر يناهز (72) فرنسا |
سبب الوفاة | سرطان المعدة[1] |
مكان الدفن | مقبرة بير لاشيز |
الجنسية | أمريكية |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المواضيع | شعر[1] |
الحركة الأدبية | حداثة أدبية، وحركة حداثية |
المدرسة الأم | كلية رادكليف[2] مدرسة طب جامعة جونز هوبكنز[2] جامعة هارفارد[1] جامعة جونز هوبكينز[1] |
المهنة | روائية وشاعرة |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | شعر[1] |
أعمال بارزة | ثلاث أرواح[2]، وأزرار العطاء (كتاب)[2]، وسيرة أليس توكلاس[2] |
التيار | حداثة أدبية، وحركة حداثية |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
في عام 1933، نشرت شتاين مذكرة شبه مكتملة عن حياتها في باريس، بعنوان السيرة الذاتية لأليس ب. توكلاس، من منظور رفيقة حياتها السابقة، أليس ب. توكلاس. تصدر هذا الكتاب قائمة أكثر الأعمال الأدبية مبيعًا، وسلط الأضواء على شتاين ودفعها إلى ساحة أدباء التيار العام[4] المشهورين بعد أن كانت أديبة مغمورة ضئيلة الشأن. ومن بين اقتباساتها المشهورة: «الزهرة زهرة زهرة زهرة»، و«لم يعد هناك هناك»؛[5] يُعد الاقتباس الأخير إشارة لمنزلها في فترة طفولتها في أوكلاند.
تشمل أعمالها: رواية كيو. ي. د. (1903) التي تحكي عن علاقة رومانسية سحاقية بين شتاين وعدة أصدقاء لها؛ ورواية فيرنهرست، وهي قصة خيالية متعلقة بثلاثية حب؛ وحيوات ثلاثة (1905–06)؛ والأمريكيون خلف الكواليس (1902–1911). علقت شتاين على توجهها الجنسي السحاقي في رواية أزرار ناعمة (1914).[6]
صارت أنشطة شتاين خلال الحرب العالمية الثانية محلًا للتحليل والتعليق. ورغم كونها يهودية في فرنسا المُحتلة من قبل النازيين، استطاعت شتاين أن تحافظ على أسلوب حياتها كهاوية جمع تحف فنية بفضل ضابط الحكومة الفيشية المؤثر بيرنارد فاي. وبعد انتهاء الحرب أبدت شتاين إعجابها بأحد معاوني النازية الآخرين، القائد الفيشي مارشال بيتان.[7]