جون أوهارا
صحفي أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جون أوهارا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جون أوهارا (بالإنجليزية: John O'Hara) (من مواليد 31 يناير من عام 1905، وتوفي في 11 أبريل من عام 1970) كان كاتبًا أمريكيًا اكتسب سمعته الأدبية المبكرة من كتابة القصص القصيرة، وأصبح قبل بلوغه سن الثلاثين الروائي صاحب الكتب الأكثر مبيعًا، وذلك من خلال روايتي موعد في سامراء، و بترفيلد 8. تبرز أعمال أوهارا بين أعمال الأدباء المعاصرين بسبب واقعيته الصريحة. في حين يُعتبر إرث الكاتب أوهارا موضع نقاش، إذ يضعه مناصروه في رأس قائمة الكتاب الأمريكيين المهمشين والمهملين بصورة ظالمة في القرن العشرين.[3] اكتشف أوهارا عددٌ قليل من الطلاب الجامعيين الذين تلقوا تعليمهم بعد وفاته عام 1970، ويرجع ذلك بشكلٍ رئيسي إلى رفضه السماح بإعادة طباعة أعماله في مختارات تُستخدم لتدريس الأدب على المستوى الجامعي.
جون أوهارا | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: John Henry O'Hara) |
الميلاد | 31 يناير 1905(1905-01-31) بوتسفيل |
الوفاة | 11 أبريل 1970 (65 سنة)
برينستون |
سبب الوفاة | نوبة قلبية |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب |
الأولاد | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة نياقرا |
المهنة | كاتب العمود، وكاتب سيناريو، وروائي، وصحفي، وكاتب[1] |
اللغات | الإنجليزية |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
كتب لورين شتاين، رئيس تحرير مجلة ذا باريس ريفيو الأدبية، في تقدير لأعمال أوهارا: «ربما لم يكن أوهارا أفضل كاتب قصة في القرن العشرين، لكنه بالتأكيد كان الأكثر تسببًا بالإدمان». وأضاف شتاين: «يمكنك الإدمان على مجموعاته بالطريقة التي يُدمن فيها بعض الناس على مسلسل ماد مين، ولأسباب متشابهة. تصل رواياته في مواضيع الطبقات الاجتماعية والجنس والكحول –أي المواضيع التي تهمه- إلى التاريخ السري للحياة الأمريكية».[4] حُولت خمسة من أعمال أوهارا الأدبية إلى أفلام في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين. ومع ذلك، أضر أوهارا –خلال حياته- بسمعته الأدبية بسبب كبريائه الذي يُجرح بسهولة، والنزعة الكحولية الغريبة، وحالة الاستياء طويلة الأمد، والآراء السياسية المحافظة.[5] قال جون أبدايك، أحد المعجبين بكتابات أوهارا، بأن المؤلف الخلاق «تجاوز قدرتنا على التقدير؛ ربما يمكننا الآن أن نجلس، ونتعجب منه مرة جديدة».