جميل مردم بك
سياسي سوري / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جميل مردم بك?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جميل مردم بك (1895-1960) هو زعيم وطني سوري من دمشق قاد نضال بلاده ضد الاستعمار وكان أحد مؤسسي كلّ من الجمعية العربية الفتاة المعارضة للحكم العثماني والكتلة الوطنية المناهضة للانتداب الفرنسي في سورية. شَكّل جميل مردم بك خمس حكومات في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين قبل أن يعتزل العمل السياسي إبان هزيمة الجيش السوري في حرب فلسطين الأولى عام 1948. يعتبر من الآباء المؤسسين للجمهورية السورية وهو أحد مؤسسي جامعة الدول العربية في مصر.
جميل مردم بك | |
---|---|
وزير المالية | |
في المنصب حزيران 1932 – أيار 1933 | |
توفيق شامية
شاكر نعمت الشيباني
|
|
رئيس الحكومة | |
في المنصب 21 كانون الأول 1936 – 23 شباط 1939 | |
عطا الأيوبي
لطفي الحفار
|
|
وزير خارجية (19 آب 1943 – 24 آب 1945) | |
نعيم أنطاكي
ميخائيل إليان
|
|
وزير دفاع (14 تشرين الثاني 1944 – 24 آب 1945) | |
نصوحي البخاري
أحمد الشرباتي
|
|
رئيس الحكومة (28 كانون الأول 1946 - 16 كانون الأول 1948) | |
سعد الله الجابري
خالد العظم
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | دمشق 1895 دمشق |
الوفاة | القاهرة 1960 القاهرة |
مواطنة | سوريا |
الزوجة | صفوت بنت سامي باشا مردم بك |
الأب | عبد القادر مردم بك |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي، ودبلوماسي |
الحزب | حزب الشعب 1925، الكتلة الوطنية 1932 |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
في عام 2020، نشرت صحيفة «هآرتس» العبرية مقالاً مطولاً[1] للباحث الإسرائيلي، مئير زمير، ادعى فيهِ أن رئيس الوزراء السوري الراحل في عهد الانتداب الفرنسي، جميل مردم بك، قد قدم معلومات «هامة وحاسمة» نقلها إلى القيادي في الحركة الصهيونية آنذاك بن غوريون، وساعدت فيما بعد على قيام دولة إسرائيل في عام 1948، ورغم تاريخ مردم بك إلا أن الباحث الإسرائيلي أكد أن ذلك السياسي الدمشقي المخضرم كان «عميلا مزدوجا» تعاون مع الوكالة اليهودية أثناء عملهُ سفيراً لسوريا في القاهرة ومندوباً لها لدى جامعة الدول العربية عام 1945، وترجع هذه المعلومات ليوميات موريس موشيه فيشر الذي كان ضابط مخابرات في المقر العسكري للقوات الفرنسية في بيروت وعضو في الهاغاناه.[2]