جابر بن سمرة
صحابي نزل الكوفة وتوفي بها / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جابر بن سمرة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ صحابي يكنى أبا عبيد الله، وقيل: أبا عبد الله، وقيل: أبا خالد، وأمه خالدة بنت أبي وقاص، أخت سعد بن أبي وقاص.[1] كان له من الوَلَدِ: خَالِد، وطَلْحة، وسَلْم، ولما توفي جابر خلَّف من الذكور أربعة بنين: خالد، وأبو ثور مسلم، وأبو جعفر، وجبير، فالعقب منهم لمسلم، وخالد. نزل بالكوفةَ، وابتنى بها دارًا في بني سُوَاءة.
جابر بن سمرة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الوفاة | الكوفة ![]() |
الإقامة | الكوفة ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
أخرج له أصحاب الصّحيح، أنه قال: جالست النّبي صَلَّى الله عليه وسلم أكثر من مائة مرة، وفي صّحيح البخاري عنه قال: صليت مع النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم أكثر من ألفي مرة، وروى عن النّبيّ محمد أحاديثَ كثيرة،[2] منها قولُه: رأيت رسولَ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، في ليلةٍ مقْمِرة، وعليه حلّةٌ حمراء؛ فجعلتُ أنظر إليه وإلى القَمَرِ، فَلهُوَ عندي أحسنُ من القَمَرِ، ومنها قوله صَلَّى الله عليه وسلم: «الْمُسْتَشَارَ مُؤْتَمِنٌ»، وروى عنه الشعبي، وعامر بن سعد بن أبي وقاص، وتميم بن طَرَفة الطائي، وأبو إسحاق السبيعي، وأبو خالد الوالبي، وسماك بن حرب، وحصين بن عبد الرحمن، وأبو بكر بن أبي موسى، وغيرهم.