ثقافة سنغافورة
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
كثيرًا ما تغيرت ثقافة سنغافورة أو الثقافة السنغافورية على مدى آلاف السنين. تتألف الثقافة الحديثة لهذا البلد من مزيج من الثقافات الآسيوية والأوروبية، في الدرجة الأولى من أرخبيل الملايو وجنوب آسيا وشرق آسيا وأوراسيا. أطلق على سنغافورة اسم «البلد الذي يلتقي فيه الشرق بالغرب» و«بوابة آسيا» و«غاردن سيتي (مدينة الحديقة)».[1]
البلد | |
---|---|
القارة | |
فرع من | |
الديانات | |
اللغات |
التاريخ | |
---|---|
العمارة |
تنبع ثقافة السكان الأصليين في سنغافورة أساسا من الشعب الأستروني الذي وصل من جزيرة تايوان، ليستقر بين عامي 1500 و1000 قبل الميلاد. تأثرت الثقافة بعدها أثناء العصور الوسطى في المقام الأول بالعديد من الأسر الصينية، مثل مينج وتشينج، فضلًا عن دول آسيوية أخرى مثل إمبراطورية ماجاباهيت، وشوغوغونات توكوغاوا، ومملكة ريوكيو. في التاريخ القريب من العصر بعد وصول البريطانيين، تأثرت سنغافورة أيضا بدول غربية. أدى التأثير المتكرر والاستيعاب والاختيار بطرق مختلفة إلى تطوير ثقافة متميزة وفريدة.