![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/68/Yemen_on_the_globe_%2528Afro-Eurasia_centered%2529.svg/langar-640px-Yemen_on_the_globe_%2528Afro-Eurasia_centered%2529.svg.png&w=640&q=50)
تفشي الكوليرا في اليمن 2017
تفشي الوباء / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول تفشي الكوليرا في اليمن 2017?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
بدأت فاشية الكوليرا في اليمن في أكتوبر 2016، وتستمر حتى نوفمبر 2021.[4][5] وصلت الفاشية إلى ذروتها عام 2017 مع تسجيل أكثر من 2000 حالة وفاة في ذلك العام وحده.[6][7] أُبلغ حتى تاريخ نوفمبر 2021 عن أكثر من 2.5 مليون حالة، وأكثر من 4000 وفاة، أمر اعتبرته الأمم المتحدة أسوأ أزمة إنسانية في العالم وقتها.[8][9] على أي حال، قلّ تفشي المرض بنسبة كبيرة بحلول عام 2021، مع تنفيذ برنامج تطعيم ناجح وتسجيل 5676 حالة مشتبهة فقط وحالتي وفاة بين 1 يناير و6 مارس 2021.[10]
| ||||
---|---|---|---|---|
خريطة العالم توضح موقع دولة اليمن باللون الأحمر. | ||||
البلد | ![]() ![]() | |||
التاريخ | أكتوبر 2016 – حالياً (7 سنوات و295 أيام) | |||
تاريخ البدء | أكتوبر 2016[1] ![]() | |||
الوفيات | 2000 (25 يوليو 2017) [2] | |||
الإصابات | +مليون (21 ديسمبر 2017)[3] | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
مر 16 شهرًا قبل بدء برنامج اللقاحات الفموية، ما زاد العرضة للإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه قبل النزاع. تفاقمت الفاشية نتيجة الحرب الأهلية المستمرة والتدخل بقيادة السعودية في اليمن ضد جماعة الحوثي منذ مارس 2015.[11] دمرت الغارات الجوية البنية التحتية للمستشفيات، وتأثرت إمدادات المياه والصرف الصحي في اليمن جراء الصراع المستمر. توقفت الحكومة اليمنية عن تمويل خدمات الصحة العامة في 2016؛[12] لم يحصل عمال الصرف الصحي على رواتبهم من الحكومة، ما أدى إلى تراكم القمامة، إضافة إلى فرار عمال الرعاية الصحية من البلاد أو حرمانهم من رواتبهم.[13]
صرح المديرون التنفيذيون لليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية بأن «تفشي الكوليرا المميت نتيجة مباشرة لعامين من الصراع العنيف. زاد انتشار المرض بسبب انهيار أنظمة الصحة والمياه والصرف الصحي؛ انهيار منع حصول 14.5 مليون شخص على المياه النظيفة والصرف الصحي بصورة منتظمة. أدى ارتفاع معدلات سوء التغذية إلى إضعاف صحة الأطفال وجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض. يقدر أن 30,000 عاملًا من العاملين الصحيين المحليين المتفانين الذين يلعبون الدور الأكبر في إنهاء هذه الفاشية لم يتلقوا رواتبهم منذ عشرة أشهر تقريبًا».[14]