تسمم بالنيكوتين
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
التسمم بالنيكوتين[4] هو مصطلح يصف أعراض آثار التسمم بالنيكوتين سواء كان عن طريق الابتلاع أو الاستنشاق أو ملامسة الجلد. قد يكون التسمم بالنيكوتين قاتلاً، على الرغم من أن التعرض للجرعات الخطيرة أو القاتلة الزائدة نادر.[5] مع مرور السنوات كانت معظم حالات التسمم بالنيكوتين نتيجة استخدام النيكوتين كمبيد حشري.[6][7] عادة ما تظهر الحالات الحديثة للتسمم بشكل داء التبغ الأخضر، أو بسبب الابتلاع غير المقصود للتبغ أو منتجاته أو استهلاك النباتات التي تحتوي على النيكوتين.[8][9][10]
تسمم بالنيكوتين | |
---|---|
معلومات عامة | |
الاختصاص | طب الطوارئ |
من أنواع | تسمم [لغات أخرى]، وخطر كيميائي، والتعرض لكيماويات خطرة [لغات أخرى] |
الأسباب | |
الأسباب | نيكوتين [لغات أخرى][1] |
المظهر السريري | |
الأعراض | غثيان[1]، وضيق النفس[1]، واختلاج[2]، واضطراب نظم قلبي[2]، ورنح[1]، وإعياء[1]، واضطراب بصري [لغات أخرى][1]، وصمم[1]، ودوخة[1]، وصداع[1]، وإسهال[1]، وتقيؤ[1]، وألم البطن[1]، وفرط إفراز اللعاب[1]، ورعاش[3]، وتسرع القلب[3]، وتسرع التنفس[3]، وارتفاع ضغط الدم[3]، وارتجاف حزمي[3]، وبطء القلب[3]، وانخفاض ضغط الدم[3]، ولهث[3]، وتضيق الأوعية[3]، وتشوش ذهني[3]، وهياج نفسي حركي[3]، وتململ [لغات أخرى][3]، واضطراب التوازن[3]، وهلوسة سمعية[3]، ونقص التهوية[3]، وانقطاع النفس[3]، وصدمة[3]، وضعف المنعكسات[3]، ونقص التوتر[3]، وضعف[3]، وشلل[3]، وغيبوبة[3]، وحرق كيميائي[3]، وتهييج[3]، وحمامى[3]، ومرض التبغ الأخضر[3]، وحساسية[3] |
الإدارة | |
أدوية | |
تعديل مصدري - تعديل |
تم الإبلاغ عن الحد الأدنى المقدر للجرعة المميتة من النيكوتين والتي تترواح بين 30 و 60 ملغ.[11] قد يمرض الأطفال بسبب ابتلاع سيجارة واحدة [12]، وابتلاع كمية أكبر من ذلك قد يتسبب في آلام مبرحة للطفل.[9][13] قد يكون النيكوتين الموجود في السائل الإلكتروني في السيجارة الإلكترونية خطيرا على الأطفال والرضع عن طريق حادثة الابتلاع أو ملامسة الجلد.[14] يتسمم الأطفال في بعض الحالات بسبب الكريمات الطبية الموضعية التي تحتوي على النيكوتين.[15]
قد يتعرض الأشخاص الذين يحصدون أو يزرعون التبغ إلى الإصابة بمرض التبغ الأخضر (GTS)، والذي يعتبرمن أنواع التسمم بالنيكوتين الناجم عن ملامسة الجلد لأوراق التبغ المبللة. غالبا ما يحصل مع حصاد التبغ الشباب الذين لا يتمتعون بخبرة ولا يتناولون التبغ.[8][16]