![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/05/Edward_Gibbon_by_Henry_Walton_cleaned.jpg/640px-Edward_Gibbon_by_Henry_Walton_cleaned.jpg&w=640&q=50)
تاريخ ضعف وسقوط الإمبراطورية الرومانية
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
هذه المقالة عن الكتاب. للاطلاع على الأحداث التاريخية، انظر تاريخ الإمبراطورية الرومانية وسقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية. للتاريخ الذي ولدته نظريات جيبون، انظر تاريخ سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية. للحصول على تفاصيل النشر وقوائم الفصل، انظر الخطوط العريضة لتاريخ ضعف وسقوط الإمبراطورية الرومانية.[2]
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/05/Edward_Gibbon_by_Henry_Walton_cleaned.jpg/640px-Edward_Gibbon_by_Henry_Walton_cleaned.jpg)
تاريخ ضعف وسقوط الإمبراطورية الرومانية | |
---|---|
(بالإنجليزية: The History of the Decline and Fall of the Roman Empire) ![]() | |
![]() | |
المؤلف | إدوارد جيبون ![]() |
اللغة | الإنجليزية ![]() |
تاريخ النشر | 1776 ![]() |
مكان النشر | لندن ![]() |
النوع الأدبي | غير روائي[1] ![]() |
الموضوع | الإمبراطورية الرومانية، وعصر الهجرات، والإمبراطورية البيزنطية، ومحمد، وحملات صليبية، والدولة العثمانية ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
تاريخ ضعف وسقوط الإمبراطورية الرومانية هو كتاب تاريخ كتبه المؤرخ الإنجليزي إدوارد جيبون، يتتبع فيه مسار الحضارة الغربية (وكذلك الفتوحات الإسلامية والمغولية) منذ عصر قوة وازدهار الإمبراطورية الرومانية إلى سقوط بيزنطة. نشر في ستة مجلدات. المجلد الأول تم نشره في عام 1776 وخضع لست مطبوعات.[3] تم نشر المجلدين الثاني والثالث في عام 1781؛[4][5][6][7][8] المجلدات الرابع والخامس والسادس في 1788-1789. نشرت المجلدات الأصلية في أقسام الرباعية، وهي ممارسة النشر الشائعة في ذلك الوقت. يغطي العمل تاريخ الإمبراطورية الرومانية منذ عام 98 إلى 1590 ميلاديا، وتاريخ أوائل المسيحية، ثم كنيسة الدولة الرومانية، وتاريخ أوروبا، ويناقش تراجع الإمبراطورية الرومانية في الشرق والغرب. بسبب الموضوعية النسبية والاستخدام الكثيف للمصادر الأولية، غير العادية في ذلك الوقت، أصبحت منهجيته نموذجاً للمؤرخين في وقت لاحق. أدى ذلك إلى أن يطلق على جيبون أول «مؤرخ حديث من روما القديمة».[9]