![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/66/NLW_GrosMorne8_tango7174.jpg/640px-NLW_GrosMorne8_tango7174.jpg&w=640&q=50)
بيئة كندا
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يندرج القطاع البيئي في كندا ضمن مسؤوليات الوزارات على المستوى الفيدرالي ومستوى المقاطعات. حاليًا، فإن أعلى منصب حكومي رسمي مسؤول عن البيئة في كندا هو منصب وزير البيئة الوطني الذي تشغله كاثرين ماكينا. تتأثر كندا بشدة بأي تغير مناخي، نتيجة لمساحة أرضها وسواحلها الكبيرة، ولذلك فإن أي تغير يحصل في المناخ يثير القلق والمخاوف فيها. من بين الأنشطة البشرية التي يقوم بها الكنديون، والتي يمكن أن تؤثر على البيئة: الأنشطة التي تدعم اقتصاد كندا مثل: استخراج النفط، والغاز، والتعدين، والحراجة وصيد الأسماك. كانت الزيادة في انبعاثات غازات دفيئة في كندا بين عامي 1990 و 2015 تُعزى أساسًا إلى الانبعاثات الكبيرة الناجمة من التعدين والنفط واستخراج الغاز ونقله.[1] في عام 2011 أعلنت الأمم المتحدة أن البيئة الكندية هي الأفضل في العالم.
![](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/66/NLW_GrosMorne8_tango7174.jpg/640px-NLW_GrosMorne8_tango7174.jpg)
أطلقت العديد من البرامج الحكومية للتخفيف من تغير المناخ في القرن العشرين، والواحد والعشرين، مثل: «تحدي الطن الواحد». في أواخر عام 2005، استضافت كندا مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي في مونتريال، كيبيك.
أُسّست مئات المنظمات البيئية في كندا.