![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/62/Paul_Joseph_Watson.jpg/640px-Paul_Joseph_Watson.jpg&w=640&q=50)
بول جوزيف واتسون
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
بول جوزيف واتسون (بالإنجليزية: Paul Joseph Watson) هو شخصية يوتيوب إنجليزي، ومذيع راديو، ومحلل نظريات مؤامرة.[2][3][4][5] وقد وصفته مصادر إعلامية عدة بأنه يتبع لحركة 'اليمين البديل'.[5][6][7][8] وعلى الرغم من أنه وافق على ذلك الوصف حتى يوليو عام 2018، إلَّا أنه يعتبر نفسه الآن جزءا من «اليمين الجديد.»[9]
بول جوزيف واتسون | |
---|---|
(بالإنجليزية: Paul Joseph Watson) ![]() | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 24 مايو 1982 (42 سنة) ![]() شفيلد ![]() |
مواطنة | ![]() ![]() |
الحياة العملية | |
المهنة | كاتب، ومُنظر المؤامرة[1]، ومدون، وصانع محتوى، وصحفي، وناشط سياسي، ومُغَرِّد [لغات أخرى]، ومنتج تلفزيوني ![]() |
الحزب | حزب استقلال المملكة المتحدة (16 يونيو 2018–) ![]() |
اللغة الأم | الإنجليزية ![]() |
اللغات | الإنجليزية ![]() |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
بدأت مسيرة واتسون المهنية من خلال عمله مع منظَّر المؤامرات والمذيع الأمريكي أليكس جونز. كمحرر في موقع InfoWars.com، ساعد واتسون في تعزيز أخبار كاذبة ونظريات مؤامرة مثل الادعاء بأن أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت مدبرة، ونظرية مؤامرة كيمتريل، ومؤامرة النظام العالمي الجديد والمتنورين. ولكن غيّر كل من واتسون وجونز تركيزهما هذا بعد أن استطاعا الوصول إلى جمهور أكبر، وفي الوقت الحاضر يركّز واتسون بصورة رئيسية على انتقاد النسوية، والإسلام واليسارية.[10] وواتسون أيضا يساهم في برنامج «أليكس جونز شو» الإذاعي، حيث أنه في بعض الأحيان إمَّا يستضيف البرنامج نيابةً عن جونز أو يشارك في الاستضافة. ويعمل واتسون مع «إنفوورز» منذ تشرين الأول / أكتوبر 2002.[11]
منذ عام 2011، لدى واتسون قناة يوتيوب، يعرب فيها عن آرائه حول مواضيع مثل المجتمع المعاصر والسياسة الليبرالية الحديثة. ويصف قناته بـ «الثقافة، والجدل، والمعاكسة» وغالبا ما يسخر من المشاهير والسياسيين. اعتبارا من ديسمبر عام 2018، لدى قناته أكثر من 1.45 مليون مشترك.[12][13]
وصف واتسون بأنه عضو من «اليمين المتطرف» من قبل صحيفة النيويورك تايمز والتي كتبت في أغسطس عام 2017 أن «مقاطع الفيديو الخاصة به جدليات أهلانية مباشرة، مع التركيز بشكل خاص على أوروبا»، وأشارت أيضا إلى معارضته عمارة الحداثة والفن الحديث.[14] إيمان أبو عطا، مديرة مجموعة مكافحة الإسلاموفوبيا Tell MAMA، قالت: «بول جوزيف واتسون أصبح بمثابة» الرابط«بين للحسابات المعادية للمسلمين التي قمنا برصدها...أصبح مؤثرا في تعزيز المعلومات—والتي الكثير منها غريب وغير صحيح— التي يتم تداولها من قبل الحسابات المعادية للمسلمين والمعادية للمهاجرين.»[15]
في مايو 2019، قامت فيسبوك بحظر واتسون -مع آخرين- ومنعه من استخدام فيسبوك أو إنستجرام، واتهمته بالتحريض على الكراهية.[16][17]