Loading AI tools
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بلدية بالوس دي لا فرونتيرا (بالإسبانية: Palos de la Frontera) هي بلدية تقع في مقاطعة ولبة التابعة لمنطقة أندلوسيا جنوب إسبانيا. يرتبط تاريخ بالوس ارتباطا وثيقا بالعمل البحري والاستكشافات الجغرافية، كونها مهد اكتشاف أمريكا (كما هو وارد في درع وشعار المدينة)، حيث وُلدت وأُعدت فكرة أول رحلة لكريستوفر كولومبس إلى ما كان يتعقد أنها جزر الهند، وترك ميناء هذه المدينة في 3 أغسطس 1492، ووصل في 12 أكتوبر من نفس السنة إلى بعض الجزر الأمريكية التي كانت آنذاك غير معروفة للأوروبيين.
Palos de la Frontera بالوس دي لا فرونتيرا | |
---|---|
(بالإسبانية: Palos de la Frontera)[1] | |
موقع بالوس دي لا فرونتيرا في مقاطعة ولبة (إسبانيا) | |
تاريخ التأسيس | 1322 |
تقسيم إداري | |
البلد | إسبانيا[2] |
المنطقة | أندلوسيا |
المسؤولون | |
المقاطعة | ولبة |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 37°13′40″N 6°53′36″W [3] [4] |
المساحة | 50 كم² كم² |
الارتفاع | 23 متر |
السكان | |
التعداد السكاني | 9.377 نسمة (إحصاء 2011) |
الكثافة السكانية | 187,54 نسمة\كم² |
• الذكور | 6446 (2023)[5] |
• الإناث | 6091 (2023)[5] |
معلومات أخرى | |
المدينة التوأم | لاتينا بايونا، بونتيفيدرا سانتا في (1982–)[6] شلوقة سانتونيا كالي سان سيباستيان دي لا غوميرا أفوناتو، إيواته (12 أغسطس 1992–) |
التوقيت | ت ع م+01:00 |
تسجيل المركبات | H |
الرمز البريدي | 21810 |
الرمز الهاتفي | 959 (34+) |
الموقع الرسمي | بالوس دي لا فرونتيرا |
الرمز الجغرافي | 6358231 |
تعديل مصدري - تعديل |
بلغ عدد سكان بلدية بالوس دي لا فرونتيرا 9.377 نسمة عام 2011 (وفقاً للمعهد الوطني الإسباني للإحصاء).[8]
التطور الديمغرافي في بالوس دي لا فرونتيرا | |||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
1996 | 1999 | 2002 | 2005 | 2007 | 2009 | 2011 | |||||||||||||
6.884 | 7.060 | 7.605 | 8.181 | 8.529 | 9.043 | 9.377 |
لبالوس دي لا فرونتيرا اتفاقيات توأمة مع كل من:
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.