الناي السحري
أوبرا من تلحين فولفغانغ أماديوس موزارت / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الناي السحري?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الناي السحري (بالألمانية: Die Zauberflöte) هي أوبرا مكونة من فصلين تحمل طابع المسرحية الغنائية ألف موسيقاها فولفغانغ أماديوس موزارت (1756-1791) سنة 1791 ميلادية وكتب كلماتها الألماني إيمانويل شيكانيدير، وتعد أحد أشهر الأعمال الأوبرالية الـ22 التي لحنها موزارت. أنجز قام موزارت هذه الأوبرا في ربيع وصيف سنة 1791 وعرضت لأول مرة في 30 سبتمبر 1791 في مسرح فرايهاوس في فيينا، قبل شهرين من وفاة موزارت، وما زالت هذه الأوبرا إلى اليوم أحد العروض الرئيسية التي تُقدم في مسارح الأوبرا في جميع أنحاء العالم.[2]
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها لإعادة الكتابة حسبَ أسلوب ويكيبيديا. (أكتوبر 2015) |
الناي السحري | |
---|---|
ملصق من الأداء الأول في 1791 | |
نوع | اوبرا جادة |
العنوان | (بالألمانية: Die Zauberflöte)[1] |
عددالفصول | 2 |
موسيقى | فولفغانغ أماديوس موزارت (على الانترنت) |
الملحن | فولفغانغ أماديوس موزارت[1] |
اللغة الأصلية | الألمانية |
المدة | حوالي ساعتان و45 دقيقة |
تاريخ الانتاج | 1791 |
تأليف | إيمانويل شيكانيدير (مع كارل لودفيج جيسيك) (الانترنت) (بالألمانية) |
مكان العرض الأول | |
| |
تاريخ العرض الأول | |
30 سبتمبر 1791[1] | |
الإصدارات المتتالية | |
| |
العروض البارزة | |
| |
الشخصيات | |
تعديل مصدري - تعديل |
يظهر في أوبرا موزارت الأخيرة هذه تأثره وشيكانيدر بأفكار الماسونية، في قصة رمزية تتعلق بالصراع بين ملكة الليل، والتي تمثل الجهل وقمع المعرفة؛ وبين ساراسترو، وهو الملك الخيِّر المستنير الذي يقوم حكمه على أساس الحكمة والعقل ، ويناضل كل من تامينو، وباباغينو عن طريق المحاولة والخطأ بين هاتين القوتين المتضادتين لينعما في النهاية بالنعيم على الأرض وبالحب الدائم.[3]
تعطي نوطات الأوبرا الأصلية فكرة عن طريقة موزارت في التأليف، فخلال المرحلة الأولى من العمل كان موزارت يكتب في الغالب الجزء المتعلق باللحن و صوت الباس فقط، إلى جانب عدد من الرموز الموسيقية الهامة في تكوين الطبقة المتوسطة، ثم يضيف الآلات المتبقية فيما بعد. ويظهر ذلك جليا في اختلاف ألوان الحبر على صفحات المقطوعات الموسيقية، الذي يشير الى الاختلاف الزمني بين خطوات العمل.[4]