المواقف السياسية لجو بايدن
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عمِل جو بايدن في منصب نائب الرئيس الأمريكي من العام 2009 حتى العام 2017، ونائبًا في مجلس الشيوخ الأمريكي من 1973 حتى 2009. خاض بايدن الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الأمريكية في العام 2008 كديمقراطي، وأعلن عن خوضه الانتخابات نائبًا لمرشح الحزب الديمقراطي لمنصب الرئاسة، باراك أوباما في 23 أغسطس 2008، وانتُخب نائبًا للرئيس في 4 نوفمبر 2008. في 25 أبريل أعلن جو بايدن عن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية للمرة الثالثة.[1]
دعم بايدن اتفاقية التجارة الحرة لشمال أمريكا (نافتا) في العام 1993.[2] خلال فترة إدارة أوباما، كان بايدن من أشد مناصري اتفاق الشراكة العابرة للمحيط الهادي.[3]
أعلن بايدن عن دعمه لخيار التأمين الصحي العام الذي يتيح للأمريكيين الاشتراك في الرعاية الطبية -ميديكير.[4][5][6]
دعم بايدن إصلاح تمويل الحملات الانتخابية بما فيها قانون مكاين-فاينغولد لإصلاح الحملات الانتخابية الحزبية، وحظْر قبول مساهمات الإعلانات والهدايا؛ وبسبب قانون عقوبة الإعدام في قانون مكافحة جرائم العنف وتنفيذ القانون الذي طرحه بايدن في العام 1994، أصبحت بعض الجرائم عقوبتها الإعدام؛ ودعم بايدن تمويل العجز في الميزانية عبر الحوافز المالية في قانون الانتعاش وإعادة الاستثمار الأمريكي لعام 2009؛[7] والخصم الضريبي للطلاب؛ ووضْع حدود لتجارة انبعاث الكربون؛ وزيادة الإنفاق على البنية التحتية التي اقترحها إدارة أوباما؛ والمواصلات العامة، بدعمه شركة ركاب السكك الحديدية الوطنية أمتراك، والحافلات وقطار الأنفاق لعقود طويلة؛ ومعونات الطاقة المتجددة؛ وزواج المثليين؛ وإعفاء الطلاب من سداد القروض؛ وزيادة الضرائب المفروضة على الأغنياء؛[8] وتوسيع نطاق قانون الرعاية الصحية ميسورة التكاليف بدلًا مِن تأسيس نظام رعاية طبي جديد.[9] يؤيّد بايدن إلغاء تجريم القنّب على مستوى فيدرالي، ويدعم حق الولاية في تقنين على مستوى الولاية، ويفضّل تقليل الإنفاق العسكري الذي طرحته إدارة أوباما في ميزانية السنة المالية 2014.[10][11]