المناظر الطبيعية الشتوية في الفن الغربي
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
بدأ تصوير المناطق الطبيعية الشتوية في الفن الغربي في القرن الخامس عشر. لم تظهر المناظر الطبيعية الشتوية والثلجية في اللوحات الأوربية القديمة، إذ إن معظم الموضوعات كانت دينية وتجنب الرسامون المناظر الطبيعية للسبب نفسه. بدأت الرسوم الأولى للثلج بالظهور في القرنين الخامس عشر والسادس عشر.[1]
اللوحات التي تعرض الثلج موضوعًا هي غالبًا لوحات لمناظر طبيعية، حتى لو كانت بعض هذه الأعمال تتضمن مناظر طبيعية دينية أو حتى خيالية.
معظم هذه المناظر الطبيعية الشتوية في تاريخ الفن هي تصوير في الهواء الطلق لمشاهد الشتاء، وذلك باستخدام جودة ضوء الشتاء الرمادي لخلق جو شتوي خاص. يعد تصوير الثلوج في أوروبا موضوعًا أساسيًا في شمال أوروبا.[2]