المرأة في إفريقيا
لمحة عامة عن وضع المرأة في أفريقيا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول المرأة في إفريقيا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
المرأة في إفريقيا هن السيدات اللاتي ولدن أو يسكن أو هن من قارة أفريقيا. و اللاتي يرتبط تحضرهن و ثقافتهن و تاريخهن بتحضر و ثقافة و تاريخ إفريقيا ذاتها. و هن النساء من دول ذات سيادة في إفريقيا و يشمل ذلك مثل الجزائر، أنغولا، بنين، بوتسوانا، بوركينا فاسو، بوروندي، الكاميرون، الرأس الأخضر، جمهورية أفريقيا الوسطى، تشاد، جزر القمر، جمهورية الكونغو الديمقراطية، جمهورية الكونغو، جيبوتي، مصر، غينيا الاستوائية، إريتريا، إثيوبيا، الغابون، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، ساحل العاج (كوت ديفوار)، كينيا، ليسوتو، ليبيريا، ليبيا، مدغشقر، ملاوي، مالي، موريتانيا، موريشيوس، المغرب ,موزمبيق، ناميبيا، النيجر، نيجيريا، رواندا، سان تومي، برينسيبي، السنغال، سيشيل، سيراليون، الصومال، جنوب أفريقيا، وجنوب السودان، السودان، سوازيلاند، تنزانيا، توغو، تونس، أوغندا، زامبيا والصحراء الغربية وزيمبابوي.
وتأتي بعض النساء الأفريقيات من دول ذات اعتراف محدود دوليا مثل الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.
كما تأتي أفرقيات أخريات من أقاليم ما وراء البحار والتابعة للدول الأوروبية مثل إسبانيا كأقاليم جزر الكناري، سبتة، مليلية أو تابعة للبرتغال البرتغال مثل إقليم ماديرا. أو تابعة لـفرنسا كأقاليم مايوت وريونيون، أو تابعة للمملكة المتحدة مثل سانت هيلانة، جزيرة أسنسيون، وتريستان دا كونها.
و كذلك يشمل السيدات الإفريقيات القادمات من أقاليم أو مناطق غير مستقلة كلياً أو ليس لها سيادة تامة على أراضيها من الدول الأوروبية مثل إسبانيا والبرتغال وفرنسا والمملكة المتحدة. كما ويتضمن ذلك النساء من التبعيات والأقاليم فيما وراء البحار و التي تشرف عليها إسبانيا ك جزر الكناري، سبتة ومليلة وبلاثاس دي سوبيرانیا، و كذلك النساء من التبعيات و الأقاليم فيما وراء البحار و التي تشرف عليها البرتغال مثل جزر ماديرا. و كذلك النساء من التبعيات و الأقاليم فيما وراء البحار و التي تشرف عليها فرنسا مثل مايوتو لا ريونيون. بينما النساء من التبعيات و الأقاليم التي تشرف عليها المملكة المتحدة فتشمل سانت هيليناو جزيرة أسينشين، وتريستان دا كونا.
أثناء ثورة التحرير الجزائرية (1954–1962)، حاربت المرأة الجزائرية جنباً إلى جنبٍ مع الرجل الجزائري. وبالتالي فقد رسمت هويتها الخاصة فانعكس ذلك على تقبل وجودها في المجتمع كعضو مؤثر و فعال في أعقاب الحرب، حافظت المرأة الجزائرية على المكانة التي حصلت عليها، فأصبحت اليوم تشارك في تنمية الدولة الجديدة على نحو أكثر نشاطاً. الجزائر تعتبر دولة ليبرالية نسبياً، ووضع المرأة فيها يعكس هذا.[1] المرأة في الجزائر لها حق التصويت و احتلال المناصب السياسية.[2]