العلاقات الفلسطينية الهندية
العلاقات الثنائية بين فلسطين والهند / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول العلاقات الفلسطينية الهندية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
تأثرت العلاقات الهندية الفلسطينية إلى حد كبير بالنضال من أجل الاستقلال ضد الاستعمار البريطاني. اعترفت الهند بوضع دولة فلسطين بعد إعلان 18 نوفمبر 1988، على الرغم من أن العلاقات بين الهند ومنظمة التحرير الفلسطينية تأسست لأول مرة في عام 1974. بعد استقلال الهند في عام 1947، انتقلت البلاد لدعم حق تقرير المصير الفلسطيني في أعقاب تقسيم الهند البريطانية. في ضوء الانقسام الديني بين الهند وباكستان، كان الدافع لتعزيز العلاقات مع الدول الإسلامية في جميع أنحاء العالم صلة أخرى بدعم الهند للقضية الفلسطينية. على الرغم من أنها بدأت تتعثر في أواخر الثمانينيات والتسعينيات عندما أدى اعتراف إسرائيل إلى تبادلات دبلوماسية، إلا أن الدعم النهائي للقضية الفلسطينية ما زال يمثل مشكلة كامنة. وإلى جانب الاعتراف بتقرير المصير الفلسطيني، كانت العلاقات تعتمد إلى حد كبير على الروابط الاجتماعية والثقافية، في حين أن العلاقات الاقتصادية لم تكن باردة ولا ساخنة. منحت الهند ذات يوم 10 ملايين دولار لدعم الميزانية السنوية الفلسطينية.[1]
كان هنالك تعاون متزايد في المشاريع العسكرية والاستخبارية بين البلدين منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الهند وإسرائيل. مهّد انهيار الاتحاد السوفيتي وبروز الأنشطة الإسلاموية المناهضة للدولة في كلا البلدين الطريق أمام تحالف استراتيجي. كان الدعم الهندي لفلسطين فاترًا منذ ذلك الحين، وذلك على الرغم من بقاء الهند على اعترافها بشرعية تطلعات الشعب الفلسطيني.[2]
أصبح رئيس الوزراء ناريندرا مودي أول رئيس وزراء هندي يزور فلسطين في عام 2018.