Loading AI tools
العلاقات الثنائية بين الدنمارك وفلسطين من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تشير العلاقات الدنماركية الفلسطينية إلى العلاقات الحالية والتاريخية بين الدنمارك ودولة فلسطين. لدى الدنمارك مكتب تمثيلي في رام الله.[1] ولدولة فلسطين وفد عام في كوبنهاغن.[2]
العلاقات الدنماركية الفلسطينية | |||
---|---|---|---|
تعديل مصدري - تعديل |
في 29 نوفمبر 1947، صوتت النمارك لصالح خطة الأمم المتحدة لتقسيم فلسطين، داعمة تقسيم فلسطين إلى دولتين.[3] في ديسمبر 2010، طلبت السلطة الوطنية الفلسطينية من الدنمارك الاعتراف بالدولة على حدود عام 1967.[4] وفي يناير 2011، قالت الدنمارك مع النرويج أنها ستعترف قريبًا بدولة فلسطين،[5] وفي 9 مارس، زار محمود عباس الدنمارك للمرة الأولى، لمناقشة العلاقات الثنائية بين الدنمارك وفلسطين. وخلال الزيارة، ذكرت وزيرة الخارجية الدنماركية لينه إسبرسن أن الدنمارك لا تفكر في الاعتراف بدولة فلسطين.[6] وفي 29 مايو، كشف الاشتراكيون الديمقراطيون أنهم إذا فازوا بالانتخابات البرلمانية المقبلة، فإنهم سيعترفون بدولة فلسطين.[7][8] وفي أغسطس، لم يعرف بعد ما إذا كانت الدنمارك ستصوت بلا أو نعم لدولة فلسطينية مستقلة في الأمم المتحدة.[9]
في 15 سبتمبر 2011، فاز الاشتراكيون الديمقراطيون بالانتخابات الدنماركية لعام 2011، وأعربوا عن تأييدهم للعضوية الفلسطينية في الأمم المتحدة، ولكنهم انتظروا قرارًا مشتركًا في الاتحاد الأوروبي.[10] في 22 سبتمبر 2012، تظاهر مئات الدنماركيين أمام الفولكتينغ. وقال السفير الفلسطيني لدي الدنمارك «أن هذا الاعتراف سيعزز العلاقات الدنماركية العربية وسوف يعكس دعم الشعب الدنماركي للطلب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة». [ك][11] وفي أكتوبر 2012، امتنعت الدنمارك عن التصويت في القرار المتعلق بفلسطين في اليونسكو.[12] تحالف الحمر-الخضر الدانمركي (Enhedslisten) مؤيد لدولة فلسطينية مستقلة.[13]
تقدم الدنمارك المساعدة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة بالطرق الثلاث التالية.[14]
في الثمانينات، وأثناء الحرب الأهلية اللبنانية، هرب 19,000 لاجئ فلسطيني إلى الدنمارك. 1,000 منهم كانوا من لوبيا.[15]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.