الرسم الهولندي في العصر الذهبي
حركة فنية في الرسم / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الرسم الهولندي في العصر الذهبي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الرسم الهولندي في العصر الذهبي، فترة تاريخية امتدت تقريبًا إلى القرن السابع عشر، أثناء وبعد حرب الثمانين عامًا أو حرب الاستقلال الهولندية (1568-1748 ) بهدف الحصول على الاستقلال.[1]
جزء من | |
---|---|
مجال العمل | |
البلد | |
تاريخ البدء | |
تاريخ الانتهاء | |
تأثر بـ |
كانت جمهورية هولندا الجديدة الدولة الأكثر ازدهارًا في أوروبا؛ إذ كانت رائدة في التجارة والعلوم والفنون الأوروبية. وكانت تُعتبر المقاطعات الشمالية الهولندية المُشكّلة للدولة الجديدة مراكزَ فنية أقل أهمية من مدن أخرى، مثل: فلاندرز في الجنوب. اضطر الفن الهولندي أن يعيد إظهار نفسه نتيجة الاضطرابات وعمليات النقل واسعة النطاق لسكان الحرب، والانفصال الحاد عن التقاليد الثقافية الملكية والكاثوليكية القديمة. تراجع إنتاج اللوحات التي تتناول الموضوعات الدينية بشكل كبير، ولكن نشأ سوق جديد كبير لجميع أنواع العلمانيين.
كان الرسم الهولندي في العصر الذهبي من ضمن الفترة الأوروبية العامة للرسم الباروكي، وأظهر العديد من خصائصه، إلا أنه افتقر إلى المثالية وحب النموذجية للعديد من الأعمال الباروكية، بما في ذلك الرسم الفلمنكي الباروكي. عكست معظم الأعمال تقاليد الواقعية المفصلة الموروثة من اللوحة الهولندية المبكرة.
من السمات المميزة لهذه الفترة انتشار أنواع فنية مختلفة من اللوحات، مع إنتاج غالبية الفنانين للجزء الأكبر من أعمالهم في واحدة من هذه الفترات. إن التطور الكامل لهذا التخصص المشاهَد من أواخر 1620، وحتى الغزو الفرنسي عام 1672 أو ما يُسمَّى سنة الكارثة كان جوهر الرسم في العصر الذهبي. أمضى الفنانون معظم حياتهم المهنية في رسم البورتريه والمناظر الطبيعية والمناظر البحرية والسفن، أو الطبيعة الصامتة، أو أحد الأنواع الفرعية ضمن هذه الفئات. اعتُبرت الكثير من هذه المواضيع جديدةً في الرسم الغربي، وكانت الطريقة التي رسم بها الهولنديون في هذه الفترة حتميةً لتطورهم المستقبلي.[2]