![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/40/Venezuela_president_recognition_map.svg/langar-640px-Venezuela_president_recognition_map.svg.png&w=640&q=50)
الاستجابات للأزمة الرئاسية الفنزويلية
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
خلال أزمة الرئاسة الفنزويلية 2019–20 بشأن من هو الرئيس الشرعي لفنزويلا، انقسمت ردود الفعل والاستجابات للأزمة.[1]
![Thumb image](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/40/Venezuela_president_recognition_map.svg/640px-Venezuela_president_recognition_map.svg.png)
في 10 يناير 2019، أعلنت الجمعية الوطنية ذات الأغلبية المعارضة في فنزويلا أن إعادة انتخاب نيكولاس مادورو الحالي في عام 2018 باطلة، وقال رئيسها خوان غوايدو إنه على استعداد لتولي الرئاسة بالوكالة.[2][3] في 23 يناير 2019، أعلن غوايدو أنه كان رئيسا بالنيابة خلال مسيرة في كاراكاس وأدى اليمين الرئاسية.[4]
اتهمت حكومة مادورو الولايات المتحدة بتنظيم انقلاب عسكري لتنحيته والسيطرة على احتياطيات النفط في البلاد.[5] يرفض غوايدو وصف أفعاله بأنها انقلاب، ويقول إن حركته مدعومة بمتطوعين مسالمين.[6] اعترفت بعض البلدان والمنظمات بغويدو كرئيس بالنيابة، في حين اعترفت بلدان ومنظمات أخرى بمادورو؛ وأعرب البعض عن حياده، وأيد البعض الجمعية الوطنية دون تأييد غوايدو.