إليزابيث ديفيد
كاتبة بريطانية في مجال الطبخ / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إليزابيث ديفيد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
إليزابث ديفيد (بالإنجليزية: Elizabeth David) (ولدت إليزابث جويين في السادس والعشرين من ديسمبر عام 1913م وتوفت في
الثاني والعشرين من مايو عام 1992م) وكانت كاتبة بريطانية تكتب في فن الطهي والتي أثرت بشدة في تنشيط فن الطبخ في المنزل من خلال المقالات والكتب التي تتحدث عن المأكولات الأوروبية والأطباق البريطانية التقليدية.
ولأنها تنتمي لعائلة من الطبقة العُليا، تمردت ديفيد ضد الأعراف الاجتماعية اليومية.فقد درست الفن في باريس، وأصبحت ممثلة، وهربت مع رجل متزوج وأبحرت معه في قارب صغير إلى إيطاليا، حيث تمت مصادرة قاربهم. وقد كانوا محاصرين تقريباً من قبل الغزو الألماني في اليونان عام 1940 ولكنهم هربوا إلى مصر حيث افترقا. ثم عملت لصالح الحكومة البريطانية بتشغيل مكتبة في القاهرة. في حين أنها تزوجت هناك ولكن هذا الزواج لم يمض لوقت طويل.
وبعد الحرب، عادت إليزابيث إلى إنجلترا، وهي في حالة استياء من الكأبة ورداءة الطعام، فقد كتبت سلسلة من المقالات عن طعام البحر الأبيض المتوسط الذي أسر مخيلة العامة، وفي عام 1950م أصدرت كتاب أغذية البحر الأبيض المتوسط. ودعت بجرأة لمكونات مثل الباذنجان والريحان والتين والثوم وزيت الزيتون والزعفران، والتي كانت من النادر أن تكون متاحة في ذلك الوقت حتى في لندن. ومع ذلك، في غضون سنوات قليلة، أصبحت أكلات النيجرو، المسقعة، الراتاتوي، الحمص والجازباتشو هي الأطباق المألوفة في جميع أنحاء بريطانيا، في المطاعم والطعام المطبوخ في البيت على حد سواء.[3]
إليزابيث ديفيد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Elizabeth Gwynne) |
الميلاد | 26 ديسمبر 1913 [1][2] |
الوفاة | 22 مايو 1992 (78 سنة)
[1][2] لندن |
مواطنة | المملكة المتحدة |
عضوة في | الجمعية الملكية للأدب |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية السوربون [لغات أخرى] |
المهنة | طاهية |
اللغات | الإنجليزية |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
ثم تلا ذلك كتب عن المطبخ الفرنسي والإيطالي وخلال عشر سنوات كانت إليزابيث ذات تأثير كبير على المطبخ البريطاني. وكانت معادية بشدة للطبخ من الدرجة الثانية وللبدائل الوهمية للأطباق والمكونات الكلاسيكية.
وقد افتتحت إليزابيث محلاً لبيع معدات المطابخ في الستينات. ثم واصلت التجارة باسمها بعد أن تركتها في عام 1973م، ولكن سمعتها اعتمدت على مقالاتها وكتبها، والتي تم طبعها بإستمرار.