إبراهيم المازني
شاعر وناقد وصحفي وكاتب روائي مصري من شعراء العصر الحديث / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إبراهيم المازني?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
إبراهيم عبد القادر المازني (10 أغسطس 1889 - 10 أغسطس 1949م)[2] شاعر وناقد وصحفي وكاتب روائي مصري من شعراء العصر الحديث، عرف كواحد من كبار الكتاب في عصره كما عرف بأسلوبه الساخر سواء في الكتابة الأدبية أو الشعر واستطاع أن يلمع على الرغم من وجود العديد من الكتاب والشعراء الفطاحل حيث تمكن من أن يوجد لنفسه مكانًا بجوارهم، على الرغم من اتجاهه المختلف ومفهومه الجديد للأدب، فقد جمعت ثقافته بين التراث العربي والأدب الإنجليزي كغيره من شعراء مدرسة الديوان.
إبراهيم المازني | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 19 أغسطس 1889 القاهرة |
الوفاة | 10 أغسطس 1949 (59 سنة)
القاهرة |
مواطنة | الدولة العثمانية (1889–1914) السلطنة المصرية (1914–1922) المملكة المصرية (1922–1949)[1] |
عضو في | مجمع اللغة العربية بدمشق، ومجمع اللغة العربية بالقاهرة |
الحياة العملية | |
الحركة الأدبية | مدرسة الديوان |
المهنة | صحفي، وشاعر، ومترجم، وكاتب، وروائي |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
موظف في | كلية دار العلوم جامعة القاهرة |
أعمال بارزة | صندوق الدنيا |
التيار | مدرسة الديوان |
التوقيع | |
مؤلف:إبراهيم عبد القادر المازني - ويكي مصدر | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
يستطيع الكاتب عن الشخصيات أن يختار المهنة التي تناسب الشخصيات التي يقدمها ولكن من الصعب أن يتخيل أحدا للمازني مهنة غير الأدب، «فخيل إليه أنه قادر على أن يعطي الأدب حقه، وأن يعطي مطالب العيش حقها، فلم يلبث غير قليل حتى تبيّن لهُ أنه خلق للأدب وحده، وأن الأدب يلاحقه أينما ذهب فلا يتركه حتى يعيده إلى جواره».
حاول المازني الإفلات من استخدام القوافي والأوزان في بعض أشعاره فانتقل إلى الكتابة النثرية، وخلف وراءه تراثًا غزيرا من المقالات والقصص والروايات بالإضافة للعديد من الدواوين الشعرية، كما عرف كناقد متميز .