في 8 من يوليو/تموز2014، نظمت جماعة «أنصار بيت المقدس» عرضاً عسكرياً مسلحاً، شاركت فيه أكثر من 10 سيارات في «الشيخ زويد» ، وذلك بعد ساعات من تحذيرات أجهزة سيادية عن إعلان جماعات جهادية «الإمارة الإسلامية» في سيناء وتوزيع جماعة «بيت المقدس» منشوراً على أهالي مدينتى رفحوالشيخ زويد، يمهدون من خلاله لمبايعة دولة الخلافة وإعلان سيناء إمارة إسلامية. وقال شهود عيان إن عناصر الجماعات الجهادية ومن بينها عناصر «بيت المقدس» بدأت تعود للظهور مجدداً بصورة علنية، ونظموا عرضاً عسكرياً، وهم يستقلون سيارات دفع رباعي وملابس سوداء رافعين أعلام تنظيم «الدولة الإسلامية»، المعروف باسم «داعش»، شاهرين أسلحتهم لأعلى من بينها أسلحة ثقيلة كنوع من أنواع استعراض القوى، وطافوا الشوارع المختلفة بقرى جنوبي الشيخ زويدورفح، وهم يرددون هتافات مناصرة لـ«الدولة الاسلامية» وأميرها أبو بكر البغدادي. وعلق مصدر أمني بمدن القناة وسيناء على ما تشهده سيناء من نشاط للجهاديين، وقال إنها تصرفات تؤكد تحذيرات أجهزة استخباراتية بشأن استعداد الجماعات الجهادية لإعلان سيناء «ولاية إسلامية» وتبعيتها لـ«دولة الخلافة». ودفعت تحركات الجماعات الجهادية، الأجهزة الأمنية لإعلان حالة الطوارئ جنوبي رفح الشيخ زويد.[34]
قامت الجماعة بتفجير العديد من الخطوط التي تحمل الغاز بين مصروإسرائيل.[35][36]
استهدفت السياح الإسرائيليين في سيناء بين 2004و2006.[36]
29 أغسطس2012، إستهداف حافلة جنود إسرائيلية بالقرب من منطقة أم الرشراش في 2012 مما أدى إلي إعطاب الحافلة وتوقفها ونشرت فيديو لحظة الهجوم علي الحافلة.[37]
24 يوليو2013 إلقاء قنبلة على مبنى مديرية أمن الدقهلية، ما أسفر عن تفجير الدور الأول من قسم أول المنصورة ووقوع إصابات دون الإبلاغ عن حالات وفاة.
29 يوليو2013 شن مسلحون في العريش هجوم مسلح على مبنى الحماية المدنية، ما أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة أخر.
4 أغسطس2013 تم تفجير ضريحين للطرق الصوفية شمال سيناء دون وقوع قتلي أو مصابين.[40]
13 أغسطس2013 ثلاثة تفجيرات بعبوات ناسفة، الأول بمنطقة غرناطة على ساحل بحر العريش التي تتمركز بها قوة من الجيش، وآخر في محيط منطقة قسم ثاني العريش، والثالث بالقرب من قسم ثالث العريش بمنطقة الفواخرية. ولم تسفر التفجيرات عن أي خسائر بشرية.
19 أغسطس2013 مقتل 25 شرطيا واصابة 3 آخرين في استهداف حافلتين لقوات الأمن في شمال سيناء في كمين عبر قصف بقذائف صاروخية آر بي جي علي الكمين ضمن ما اسمته «غزوة الثأر لمسلمي مصر» بعد أحداث فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.[41]
9 سبتمبر2013 قام أحد أعضاء الجماعة والذي كان ضابط تمت إقالته من الجيش برتبة رائد يدعى وليد بدر بمحاولة إغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم عبر سيارة مفخخة كان يقودها، أدى لمقتل الحارس الشخصي للوزير، وقد بثت الجماعة فيديو تفجير الموكب وقالت أن التفجير جاء ضمن ما أسمته ب«غزوة الثأر لمسلمي مصر»،.[42][43][44]
5 أكتوبر2013 فتح مسلحون النار علي الشرطة بالقرب من قناة السويس في مدينة الإسماعيلية مما تسبب في مقتل خمسة ضباط.[45]
9 أكتوبر2013 أعلنت مسئوليتها عن تفجير مديرية أمن جنوب سيناء عبر انتحاري تجاوز بسيارته المفخخة ثلاثة حواجز أمنية، ثم انفجرت السيارة أسفل مبنى المديرية، مشيرة إلى أنهم تجنبوا «المسلمين المدنيين»، وقالت الجماعة في بيانها أن ذلك ضمن ما اسمته «غزوة الثأر لمسلمي مصر» للانتقام من الشرطة علي قتل المسلمين العزل في رابعة والنهضةورمسيس وتوعدت بالمزيد، أدى التفجير لمقتل 5 وإصابة 50 من الشرطة المصرية.[46]
10 أكتوير2013 تفجير انتحاري بسيارة مفخخة، استهدف نقطة تفتيش للجيش في شمال سيناء، أدى لمقتل 5 من الجيش المصري.
19 أكتوبر2013 أعلنت الجماعة مسئوليتها عن تفجير المخابرات الحربية بالإسماعيلية عبر انتحاري يقود سيارة مفخخة.[47]
20 نوفمبر2013 تفجير انتحاري بسيارة مفخخة في منطقة الخروبة بالقرب من مدينة العريش بشمال سيناء، أدى لمقتل 10 وإصابة 35 من الجيش والشرطة .
20 نوفمبر2013 أعلنت الجماعة مسئوليتها عن اغتيال محمد مبروك ضابط أمن الدولة المسؤول عن النشاط الديني في مصر والمشارك في محاكمة الرئيس محمد مرسي والذي قتل بالرصاص خارج منزله بمدينة نصر 17 نوفمبر2013.[48]
24 ديسمبر2013 أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن تفجير مديرية أمن الدقهلية عبر انتحاري بالحزام الناسف وبثت الفيديو لحظة التفجير والتفجير خلف 16 قتيلا كان من بينهم 14 قتيلا من ضباط الأمن.[49]
20 يناير2014 أعلنت مسئوليتها عن قصف صاروخي على مدينة إيلات الإسرائيلية، ولم يسجل أي حالة وفاة أو إصابة.[50][51]
24 يناير2014 أعلنت مسئوليتها عن تفجير مديرية أمن القاهرة عبر سيارة مفخخة تحمل 800 كجم متفجرات يقودها انتحاري اقتحمت محيط مقر المديرية ثم أنفجرت بداخلة أدت لمقتل 3 ضباط وإصابة 35، وبثت الجماعة مقطع للعملية ضمن إصدارات بعنوان «غزوة الثأر لمسلمي مصر».[54][55][56]
26 يناير2014 مقتل 3 من الجيش المصري في هجوم لمسلحين انصار بيت المقدس.[58]
28 يناير2014 اغتيال محمد السعيد رئيس المكتب الفني لوزير الداخلية محمد إبراهيم عبر إطلاق مسلحون الرصاص عليه أمام منزله في منطقة الطالبية بالهرم في محافظة الجيزة ضمن «غزوة الثأر لمسلمي مصر».[59]
16 فبراير2014 تفجير حافلة طابا التي أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص ، من بينهم ثلاثة سائحين كوريين وسائق حافلة مصري. حذرت المجموعة جميع السائحين من مغادرة مصر قبل 20 فبراير 2014
6 مايو2014 أعلن التنظيم مسؤوليته عن مقتل 4 من الجيش المصري وإصابة 17 ومقتل عشرات السياح في التفجيرين الانتحاريين وقعا يوم 2 مايو واستهدفا حاجزًا أمنيًا وحافلة سياحية في طابا في محافظة جنوب سيناء.[61]
1 يونيو2014 مقتل 6 من الجيش المصري في هجوم علي كمين في الفرافرة.
28 يونيو2014، نصب مسلحون كميناً على أحد الطرق بمنطقة «سيدوت»، قرب الحدود مع إسرائيل، وقاموا بتفتيش السيارات المارة وإنزال عناصر الأمن المركزي منها ورموهم بالرصاص.[بحاجة لمصدر]
28 أغسطس2014 ذبح 4 مصريين بعدها اتهمتهم بالتجسس عليها لصالح الموساد وتزويد إسرائيل بمعلومات استخبارية عن أماكن تمركزهم.[62]
4 سبتمبر2014 تفجير مدرعة للأمن المركزي تابعة لوزارة الداخلية، والذي أسفر عن مقتل 11 عنصرا من قوات الأمن المركزي.[63]
24 أكتوبر2014 استهداف نقطة تفتيش للجيش في كرم القواديس وقد تبنت العملية بعد ذلك بثلاثة أسابيع، أسفر عن مقتل 25 عسكريا من الجيش المصري.[64]
29 يناير2015م تفجير نادي وفندق القوات المسلحة ومقر الكتيبة 101 في العريش واستراحة للضباط قرب قسم شرطة العريش ليلا عبر قذائف الهاون، وقد قُتل في الهجوم 32 عسكري ومدني وأكثر من 74 مصاباً.[65][66]
31 أكتوبر2015، أعلنت مسؤوليتها عن إسقاط الطائرة الروسية التي تحطمت في سيناء[67]، وفي مساء الأربعاء 18 نوفمبر، نشرت مجلة دابق الإلكترونية صورة قالت إنها للقنبلة التي استخدمتها في تنفيذ عمليتها وتفجير الطائرة. وأظهرت الصورة قنبلة بدائية الصنع قال أن التنظيم أنه استطاع تهريبها إلى الطائرة من مطار شرم الشيخ عبر ثغرة أمنية.[68]