أقاليم ما وراء البحار البريطانية
أراضي خاضعة لولاية وسيادة المملكة المتحدة ولكنها ليست جزءًا منها / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أقاليم ما وراء البحار البريطانية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أقاليم ما وراء البحار البريطانية (وتعرف أيضًا باسم أقاليم المملكة المتحدة وراء البحار)، هي أربعة عشر إقليمًا لها صلة دستورية وتاريخية بالمملكة المتحدة.[2][3] هذه الأقاليم هي آخر بقايا الإمبراطورية البريطانية السابقة ولا تشكل جزءًا من المملكة المتحدة نفسها. تتمتع الاقاليم المأهولة بالسكان بشكل دائم بالحكم الذاتي داخليًا مع احتفاظ المملكة المتحدة بمسؤولية الدفاع والعلاقات الخارجية. ثلاثة من الاقاليم مأهولة فقط من قبل مجموعة مؤقتة من الأفراد العسكريين أو العلماء. أدرجت لجنة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار جميع المناطق المتبقية باستثناء واحدة على أنها أقاليم غير متمتعة بالحكم الذاتي. الأقاليم الأربعة عشر تعتبر العاهل البريطاني رئيسًا لها (رأس الدولة).[4]
البلد | |
---|---|
التقسيم الأعلى | |
التقسيمات الإدارية |
أكروتيري ودكليا — أنغويلا — برمودا — المقاطعة البريطانية بالقارة القطبية الجنوبية — إقليم المحيط الهندي البريطاني — جزر العذراء البريطانية — جزر كايمان — جزر فوكلاند — جبل طارق[1] — مونتسرات — جزر بيتكيرن — سانت هيلانة وأسينشين وتريستان دا كونا — جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية — جزر توركس وكايكوس |
جزء من |
اعتبارًا من أبريل 2018 تقع مسؤولية ثلاثة أقاليم (جزر فوكلاند وجبل طارق ومناطق القاعدة السيادية في أكروتيري وديكيليا في جزيرة قبرص) على عاتق وزير الدولة لأوروبا والأمريكتين؛ أما الوزير المسؤول عن المناطق المتبقية هو الوكيل البرلماني لوزارة الخارجية لأقاليم ما وراء البحار والتنمية المستدامة.[5] اعتبارًا من عام 2022 تعد جزر كايمان أكثر أقاليم ما وراء البحار البريطانية اكتظاظًا بالسكان إذ يبلغ عدد سكانها 78,554 نسمة.[6]