آنا غوميش
سياسية برتغالية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
آنا ماريا روزا مارتينش غوميش (ولدت في 9 فبراير 1954) معروفة باسم آنا غوميش، وهي دبلوماسية برتغالية سابقة[7] وسياسية من الحزب الاشتراكي.
معلومات سريعة آنا غوميش, (بالبرتغالية: Ana Maria Rosa Martins Gomes) ...
آنا غوميش | |
---|---|
(بالبرتغالية: Ana Maria Rosa Martins Gomes) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 9 فبراير 1954 (70 سنة) لشبونة |
مواطنة | البرتغال[1][2][3] |
مناصب | |
عضو في البرلمان الأوروبي[4] | |
عضوة خلال الفترة 20 يوليو 2004 – 13 يوليو 2009 | |
انتخبت في | انتخابات البرلمان الأوروبي 2004 |
الدائرة الإنتخابية | البرتغال [لغات أخرى] |
فترة برلمانية | الدورة السادسة للبرلمان الأوروبي |
عضو في البرلمان الأوروبي[4] | |
عضوة خلال الفترة 14 يوليو 2009 – 30 يونيو 2014 | |
انتخبت في | انتخابات البرلمان الأوروبي 2009 |
الدائرة الإنتخابية | البرتغال [لغات أخرى] |
فترة برلمانية | الدورة السابعة للبرلمان الأوروبي |
عضو المجلس المحلي | |
في المنصب 11 أكتوبر 2009 – 29 سبتمبر 2013 | |
في | شنترة |
عضو في البرلمان الأوروبي[4] | |
عضوة خلال الفترة 1 يوليو 2014 – 1 يوليو 2019 | |
انتخبت في | انتخابات البرلمان الأوروبي 2014 |
الدائرة الإنتخابية | البرتغال [لغات أخرى] |
فترة برلمانية | الدورة الثامنة للبرلمان الأوروبي |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة لشبونة |
شهادة جامعية | دكتوراة في الحقوق [لغات أخرى] |
المهنة | سياسية[5]، ودبلوماسية، وفقيهة قانونية |
الحزب | الحزب الاشتراكي (البرتغال) |
اللغات | البرتغالية |
الجوائز | |
نيشان الاستحقاق للبرتغال من رتبة قائد [لغات أخرى][6] نيشان الأمير هنري من رتبة قائد أعظم[6] وسام دانيبروغ الصليب الأعظم للنيشان العسكري للمسيح [لغات أخرى][6] | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي، والموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
إغلاق
وقد حصلت على اعتراف واسع بدورها في التفاوض من أجل استقلال تيمور الشرقية، المستعمرة البرتغالية السابقة، وفي إعادة اقامة العلاقات الدبلوماسية بين البرتغال وإندونيسيا. وفي وقت لاحق علقت عملها كدبلوماسية للدخول في السياسة الحزبية، وعملت عضواً في البرلمان الأوروبي من عام 2004 حتى عام 2019،[8] حيث كانت من الناشطين الصريحين في مجال مكافحة الفساد وحقوق الإنسان.
في 10 سبتمبر 2020، أعلنت رسميا ترشيحها للانتخابات الرئاسية البرتغالية 2021،[9] دون دعم رسمي من الحزب الاشتراكي.[10] وجاءت في المركز الثاني بحصولها على 13% من الأصوات، وهي أفضل نتيجة تحققها امرأة في الانتخابات الرئاسية في البرتغال.[11]